الصفحه ٢٩٦ : طَالِبٍ فَ (لا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنْتَ خَيْرُ الْوارِثِينَ).
وَمِنْهُ عَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ
الصفحه ٣٥٢ : يَدْعُو
لَهُمَا خَاصَّةً لَا يُشْرِكُهُمَا فِي دُعَائِهِ أَحَداً حَتَّى تَوَارَى فِي حُجْرَتِهِ.
قَالَ
الصفحه ٢١ :
الْأَعْلَى وَأَحُوطُهُ
بِالْيَدِ الْعُلْيَا وَالْكَفِّ الَّتِي لَا تُرَى (يَدُ اللهِ فَوْقَ
الصفحه ٤٣١ : ءِ الزَّكَاةِ
عِنْدَ مَحَلِّهَا فَإِنَّهُ لَا صَلَاةَ إِلَّا بِطَهُورٍ وَلَا تُقْبَلُ الصَّلَاةُ
مِمَّنْ مَنَعَ
الصفحه ٩٣ : الْمُتْرَفُ
يُتَقَرَّبُ إِلَيْهِ بِلَعْنِي وَيُتَبَرَّأُ إِلَيْهِ مِنْ دِينِي وَيُقْضَبُ عِنْدَهُ
حَسَبِي
الصفحه ١٧٥ : بَطْنِي إِلَّا طَيِّباً
فَلِذَلِكَ أَحْتَرِزُ عَلَيْهِ كَمَا تَرَى فَإِيَّاكَ وَتَنَاوُلَ مَا لَا تَعْلَمُ
الصفحه ١٩٧ : أُحُدٍ سِتَّ عَشْرَةَ ضَرْبَةً سَقَطْتُ
إِلَى الْأَرْضِ فِي أَرْبَعٍ مِنْهُنَّ فَجَاءَنِي رَجُلٌ حَسَنُ
الصفحه ٢٤٢ : .
وَكَانَ عِدَّةُ مَنْ
قُتِلَ مِنْ جُنْدِ الْجَمَلِ سِتَّةَ عَشَرَ أَلْفاً وَسَبْعَمِائَةٍ وَتِسْعِينَ
الصفحه ٢٦٧ : وَاللهِ لَا نَبْرَحُ مِنْ هَذِهِ الْمَعْرَكَةِ أَوْ تَأْتِيَ عَلَى
أَنْفُسِنَا أَوْ نَأْتِيَ عَلَى
الصفحه ٥٤٢ : الْحَسَنَ وَأَعْطَيْتُهُ أَشْيَاءَ وَجَمِيعُهَا تَحْتَ قَدَمِي لَا أَفِي
لَهُ بِشَيْءٍ مِنْهَا.
ثُمَّ
الصفحه ٥٥٦ : رَبِّي أَنْ أَلْقَاهُ وَلَمْ أَمْشِ إِلَى
بَيْتِهِ فَمَشَى عِشْرِينَ مَرَّةً مِنَ الْمَدِينَةِ إِلَى
الصفحه ٨٥ : لا أنه صلى سبع سنين قبل عبد الرحمن بن عوف وعثمان وسعد بن أبي وقاص وطلحة
والزبير فإن المدة بين إسلام
الصفحه ١٣٦ :
ومحله من العلم ومكانه
من هذا الدين يحب أهل كل طائفة أن ينسبوا إليه دقائق فتاويهم ومحاسن ما يجدونه
الصفحه ٢٧٨ : ومعرفة
بما في النفوس والآية فيه باهرة لا يعادلها إلا ما ساواها في معناها من عظيم المعجز
وجليل البرهان
الصفحه ٤٢ : وهارون
وبقول جميل :
شعر
بثينة من آل
النساء وإنما
يكن لأدنى لا
وصال لغائب