الصفحه ٢٠٩ : أَرْسَالاً (١) وَفِيهِمْ حَيُّ بْنُ
أَخْطَبَ وَكَعْبُ بْنُ أَسَدٍ وَهُمَا رَئِيسَا الْقَوْمِ فَقَالُوا
الصفحه ٤٢٦ : وَمَنْ أَحَبَّنِي فَقَدْ أَحَبَّ
اللهَ.
أقول لا ريب أن القلم
استحلى المناقب فجرى سعيا على رأسه ووجد
الصفحه ٣١ :
على شارب ماء الفرات
لم يكن يجدها فالحمد لله الذي جعلنا لا نفرق بين أبناء نبينا ورسلنا نحكم لجميع
الصفحه ٢١٨ : على أهل مكة وعلم أن الأنصار لا توافق على عزل سيدها
وأخذ الراية منه إلا بمثل علي علیهما السلام ولأن
الصفحه ٢٤٤ : الْفِتْنَةِ وَلَوْ
لَا أَنَا مَا قُتِلَ أَهْلُ النَّهْرِ وَأَهْلُ الْجَمَلِ وَلَوْ لَا أَنَّنِي أَخْشَى
أَنْ
الصفحه ٢٩٨ : فَسَأَلْتُ
مَنْ هَؤُلَاءِ قَالُوا نَفَرٌ مِنَ الْأَنْصَارِ فِيهِمْ أَبُو أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيُ.
وَمِنْ
الصفحه ٣٠٤ : جَبْرَئِيلُ فَأَقْرَأَهُ (هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ) إِلَى قَوْلِهِ (إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللهِ لا
الصفحه ٣٨١ : فَلِمَ لَا تَأْمُرُ النَّاسَ بِتَرْكِ مُخَالَفَتِهِ قَالَ فَبَكَى
علیهما السلام حَتَّى أُغْمِيَ عَلَيْهِ
الصفحه ٣ : في آل نبيه
لما اختلفت الأهواء ورأيي فيهم حيث اضطربت الآراء وولائي لهم إذ تشعب الولاء ودعائي
بهم إذ
الصفحه ٣٥ : (١)
وأدفعهم عن
الضراء فيهم
وأثبتهم إذا
نطقوا لسانا
ومما يضم إلى جملة
القول في فضل علي
الصفحه ٨٠ :
سَبْعَ سِنِينَ وَذَلِكَ
أَنَّهُ لَمْ تُرْفَعْ شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ إِلَى
الصفحه ٢٤٥ : وما فيهم إلا من عرف أن الحق معه وندم على التخلف عنه وكيف لا يكون الحق
معه والصواب فيما رواه والرشد
الصفحه ٢٩٩ :
قَالَ اجْتَمَعَ عِنْدَ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ جَمَاعَةٌ مِنْ قُرَيْشٍ فِيهِمْ
عَلِيُّ بْنُ أَبِي
الصفحه ٣٩٨ :
عَنْ وَلَايَةِ عَلِيِّ
بْنِ أَبِي طَالِبٍ علیهما السلام
وَعَنْهُ عَنْ سَعِيدِ
بْنِ حُذَيْفَةَ
الصفحه ٣٩٩ : مَعَاشِرَ الْمُؤْمِنِينَ أَبْشِرُوا بِالْفَرَجِ فَإِنَّ
وَعْدَ اللهِ لَا يُخْلَفُ وَقَضَاؤُهُ لَا يُرَدُّ