الصفحه ٥٢٩ : الدين عبد الحميد بن فخار
الموسوي الحائري عن الشيخ عبد العزيز الأخضر المحدث إجازة في المحرم سنة عشرة
الصفحه ٥٧٥ : قَدِيمٍ تُبَاهِي بِهِ أَوْ أَبٍ تُفَاخِرُنِي بِهِ
قُلْ لَا أَوْ نَعَمْ أَيَّ ذَلِكَ شِئْتَ فَإِنْ قُلْتَ
الصفحه ٢٦٥ : السلام رَاجِعِينَ عَنْ دِينِ الْخَوَارِجِ وَتَفَرَّقَ الْبَاقُونَ وَهُمْ
يَقُولُونَ لَا حُكْمَ إِلَّا
الصفحه ٣٠ : للعباس حيث طلب ولاية الصدقات لا
أوليك غسالات خطايا الناس وأوزارهم بل أوليك سقاية الحاج والإنفاق على زوار
الصفحه ٥٨٣ :
الحادي عشر في عمره
علیهما السلام
قَالَ كَمَالُ الدِّينِ
رَحِمَهُ اللهُ قَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُ
الصفحه ٣٥٠ : الَّذِي يَتَرَفَّقُ بِهَا عَنْ دِينِهِ يَعْنِي يَتَأَلَّفُهُ
وَإِنِّي لَأَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ قَالَ سَعْدٌ
الصفحه ٤٤٢ :
عُمَيْسٍ الْخَثْعَمِيَّةُ وَأُمُّ الْبَنِينَ الْكِلَابِيَّةُ وَأُمَّهَاتُ أَوْلَادٍ
ثَمَانِيَةَ عَشَرَ
الصفحه ٢٠٢ : عَرَفْتُمْ مَا جَاءَ بِهِ مُحَمَّدٌ
صلی الله علیه وسلم وَمَا نَحْنُ عَلَيْهِ مِنَ الدِّينِ فَدِينُنَا خَيْرٌ
الصفحه ٣٢ : عبد
الله بن العباس إلا أنا ذكرنا جملة من القول فيهم فاقتصرنا من الكثير على القليل.
فأما النجدة فقد
الصفحه ٢٢٣ :
النَّبِيُّ لَا كَذِبَ
أَنَا ابْنُ
عَبْدِ الْمُطَّلِبِ
فَمَا كَانَ أَسْرَعَ
مِنْ
الصفحه ١٣١ : الأشاعرة والمعتزلة والشيعة والخوارج هؤلاء أشهر فرقهم وأئمة هذه الطوائف إليه
علیهما السلام يعتزون.
أما
الصفحه ٢٩٢ : الدِّينِ وَإِتْمَامِ
النِّعْمَةِ وَرِضَا الرَّبِّ بِرِسَالَتِي وَالْوَلَايَةِ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ
الصفحه ٤٤٦ :
وصلواته على سيدنا
محمد صلی الله علیه وسلم وسمع السيد شمس الدين محمد بن الفضل العلوي الحسني
بعضا
الصفحه ٥٨٠ : عَنِ الدِّينِ وَالْإِسْلَامِ وَأَهْلِهِ
جَزَاهُمْ.
وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ
بْنُ الْحَسَنِ رَضِيَ اللهُ
الصفحه ٧ :
وإحسانه ويوفر نصيبي من فضله وامتنانه وسميته كتاب كشف الغمة في معرفة الأئمة.
أبتدئ بعون الله وتوفيقه
بذكر