الصفحه ٣٠٥ : نَزَلَ قَوْلُهُ تَعَالَى (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى
الصفحه ٣٠٨ : كَانُوا تَعَاهَدُوا لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ فَجَاهَدُوا مُقْبِلِينَ
حَتَّى قُتِلُوا (وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٣١٠ :
مكانتهم وقرب منزلتهم
وليؤذن بأنهم مقدمون على الأنفس مفدون بها وفيه دليل لا شيء أقوى منه على فضل
الصفحه ٣١٦ :
مِنْ شَجَرَةٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ قَرَأَ النَّبِيُّ ص.
قَوْلَهُ تَعَالَى
(يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ
الصفحه ٣٢٤ : مِنْهُمَا) الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ
صلوات الله عليهم.
قَوْلُهُ تَعَالَى
(قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ
الصفحه ٣٢٨ : يُبْكِيكَ لَا أَبْكَى اللهُ عَيْنَيْكَ قَالَ يَا فَاطِمَةُ آخَى النَّبِيُّ
صلی الله علیه وسلم بَيْنَ
الصفحه ٣٣٢ :
سَمْعاً وَطَاعَةً
لِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ وَعَلِيٌّ علیهما السلام عَلَى ذَلِكَ مُتَرَدِّدٌ لَا
الصفحه ٣٣٨ : (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) وَالثَّالِثُ لَا إِلَهَ
إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ طُولُ
الصفحه ٣٤٢ : اللهِ صلی الله علیه وسلم عَلَى
ظَهْرِهَا فَقَالَ مَهْ لَا تُؤْذِينِي فِي أَخِي فَإِنَّهُ أَمِيرُ
الصفحه ٣٤٦ : فَهَلِ اتَّخَذْتَ لِنَفْسِكَ خَلِيفَةً يُؤَدِّي عَنْكَ
وَيَعْلَمُ عِبَادِي مِنْ كِتَابِي مَا لَا
الصفحه ٣٤٨ : صلی الله علیه وسلم قُلْتُ لَا قَالَتْ
فَقَدْ خُطِبَتْ فَمَا يَمْنَعُكَ أَنْ تَأْتِيَ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٣٥١ : لَيْلَةَ يُبْنَى بِهَا
لَا بُدَّ لَهَا مِنِ امْرَأَةٍ تَكُونُ قَرِيبَةً مِنْهَا إِنْ عَرَضَتْ لَهَا حَاجَةٌ
الصفحه ٣٦٣ : أَحَدَهُمَا
أَبَاكِ وَالْآخَرَ بَعْلَكِ يَا بُنَيَّةِ نِعْمَ الزَّوْجُ زَوْجُكِ لَا تَعْصِي
لَهُ أَمْراً ثُمَّ
الصفحه ٣٦٥ : الْأَهْلَ وَالرُّحْبَ فَلَمَّا كَانَ بَعْدَ ذَلِكَ قَالَ يَا عَلِيُّ إِنَّهُ
لَا بُدَّ لِلْعُرْسِ مِنْ
الصفحه ٣٨٥ : يُحِبُّ مُبْغِضَنَا إِنَّ ذَلِكَ
لَا يَجْتَمِعُ فِي قَلْبٍ وَاحِدٍ وَ (ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ
مِنْ