الصفحه ٤٢٢ :
وهيهات عثرة لا
تقال
" وَحَدَّثَ الزُّبَيْرُ عَنْ رِجَالِهِ
قَالَ قَدِمَ ابْنُ عَبَّاسٍ عَلَى
الصفحه ٤٣٠ : الصَّلَاةَ
الصَّلَاةَ فَنَظَرْتُ إِلَى بَرِيقِ السُّيُوفِ وَسَمِعْتُ قَائِلاً يَقُولُ الْحُكْمُ
لِلَّهِ لَا
الصفحه ٤٥٥ : سَأَلَ اللهَ تَعَالَى أَنْ لَا يُمِيتَهُ حَتَّى
يَسْأَلَهُ فَلَمَّا اسْتَكْمَلَ أَيَّامَهُ الَّتِي
الصفحه ٤٦١ :
كذا حال أولئك فيما
رووه عن رجالهم فأخبار هؤلاء لا تكون حجة على أولئك وبالعكس ثم إن طوائف الجمهور
الصفحه ٤٦٢ : أمثال ذاك لو لا الميل نعوذ بالله من شرور أنفسنا وغلبة الأهواء علينا.
وليكن هذا القول في
كل ما نورده من
الصفحه ٤٧٠ : ءٌ تَعَشَّيْنَاهُ فَنَمِيلُ مَعَكَ فَمَكَثَ مُطْرِقاً لَا يُحِيرُ جَوَاباً
(٢) حَيَاءً مِنْ رَسُولِ
اللهِ صلی الله
الصفحه ٤٧٢ : مِنَ الْجَنَّةِ.
وَرُوِيَ عَنْ أَبِي
عَبْدِ اللهِ علیهما السلام أَنَّهُ قَالَ لَوْ لَا أَنَّ اللهَ
الصفحه ٤٩٣ : سُجُحاً لَا يَكْلُمُ خَشَاشُهُ (٣) وَلَا يُتَعْتِعُ رَاكِبَهُ
(٤) وَلَأَوْرَدَهُمْ مَنْهَلاً
نَمِيراً
الصفحه ٥٠٤ : السلام مَا أَحْسَنَ هَذَا وَأَجْمَلَهُ
لَا تُعْرَفُ بِهِ الْمَرْأَةُ مِنَ الرَّجُلِ قَالَ قَالَتْ
الصفحه ٥٤٧ : لِنَبِيِّهِ
(قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى وَمَنْ يَقْتَرِفْ
الصفحه ٥٧٤ :
أَنَّ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ
عَائِشَةَ تَقُولُ إِنَّ مُعَاوِيَةَ لَا يَصْلُحُ لِلْخِلَافَةِ فَقَالَ
الصفحه ٤ : يماطل كما يماطل
الغريم وحوادث الأقدار لا تنام ولا تنيم إلى أن بلغ الكتاب أجله وأراد الله تقديمه
وكان
الصفحه ٢٦ :
يَسْأَلُونَكَ عَنَّا
فِي الطَّرِيقِ فَإِنَّهُ لَا يَجُوزُ لِي أَنْ أَكْذَبَ فَكَانَ إِذَا سَأَلَ
الصفحه ٨٩ : رَسُولِهِ
صلی الله علیه وسلم وَأَنَا الصِّدِّيقُ الْأَكْبَرُ لَا يَقُولُهَا بَعْدِي
إِلَّا كَاذِبٌ مُفْتَرٍ
الصفحه ٩٢ :
فمن قال لا
فقل له لا أفلح
النادم