الصفحه ٣٩٥ : سَمِعْتُ عَلِيّاً علیهما السلام يُنْشِدُ وَرَسُولُ اللهِ
يَسْمَعُ :
أَنَا أَخُو
الْمُصْطَفَى لَا
الصفحه ٤٣٢ : الصَّلَاةَ الصَّلَاةَ لَا تَخَافُنَّ فِي
اللهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ يَكْفِيكُمُ مَنْ أَرَادَكُمْ وَبَغَى
الصفحه ٤٣٣ : الْمُؤْمِنِينَ أَلَا لَا يُقْتَلَنَّ
بِي إِلَّا قَاتِلِي انْظُرْ يَا حَسَنُ إِنْ أَنَا مِتُّ مِنْ ضَرْبَتِي
الصفحه ٤٦٩ : فَاطِمَةُ عِنْدَكِ شَيْءٌ تُغَذِّينِيهِ قَالَتْ لَا وَالَّذِي أَكْرَمَ أَبِي
بِالنُّبُوَّةِ وَأَكْرَمَكَ
الصفحه ٤٨١ : إِلَى أَمْثَالِهَا وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ
إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ كَلِمَةٌ جَعَلَ
الصفحه ٤٨٨ : ءِ
تَزْعُمُونَ أَنْ لَا إِرْثَ لِيَهْ (٥) أَفَعَلَى عَمْدٍ تَرَكْتُمْ
كِتَابَ اللهِ وَنَبَذْتُمُوهُ وَرَا
الصفحه ٥٠١ : يُبْكِيكُمَا يَا ابْنَيْ رَسُولِ اللهِ لَا أَبْكَى اللهُ أَعْيُنَكُمَا لَعَلَّكُمَا
نَظَرْتُمَا إِلَى مَوْقِفِ
الصفحه ٥٠٥ : عَلَيْكُمَا
سَلَامَ مُوَدِّعٍ لَا قَالٍ وَلَا سَئِمٍ (٣) فَإِنْ أَنْصَرِفْ
فَلَا عَنْ مَلَالَةٍ وَإِنْ أَقُمْ
الصفحه ٥٦١ : :
يَا أَهْلَ
لَذَّاتِ دُنْيَا لَا بَقَاءَ لَهَا
إِنَّ
اغْتِرَاراً بِظِلِّ زَائِلٍ حُمْقٌ
الصفحه ٥٦٢ : السلام قد تقلد بعقد انعقادها واستبد بعقد إيجادها وارتدى بمفوف أبرادها
(١) وبايعته ألوف لا تفر
يوم جلادها
الصفحه ٥٧٨ : علیه وسلم إمامة على حال والمعتزلة لا ترى
الإمامة إلا فيمن كان على رأيها في الاعتزال ومن تولوهم العقد له
الصفحه ٥٨٦ : تَقُولُ مَا لِي وَلَكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تُدْخِلُوا بَيْتِي مَنْ لَا
أُحِبُّ وَجَعَلَ مَرْوَانُ يَقُولُ
الصفحه ٩ : لِعَجُوزٍ الْجَنَّةُ لَا تَدْخُلُهَا الْعُجُزُ
فَبَكَتْ فَقَالَ إِنَّهُنَّ يَعُدْنَ أَبْكَاراً وروي عنه مثل
الصفحه ١٠ : لَا يَسْحَبُ إِلَيْهَا ذَيْلاً وَهُوَ الْقَائِلُ
مَا لِي وَلِلدُّنْيَا إِنَّمَا مَثَلِي وَمَثَلِ
الصفحه ١٨ :
علیه وسلم لَا تَبْرَحْ يَا جَبْرَئِيلُ حَتَّى يَعُودَ ثُمَّ أَذِنَ لِلنِّسَاءِ
فَدَخَلْنَ عَلَيْهِ