الصفحه ٤٧٥ : سَمِعْتُ رَسُولَ
اللهِ صلی الله علیه وسلم يَقُولُ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ
إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ
الصفحه ١٢ :
رَسُولاً) (١) وقال آخرون أراد الذي
لا يكتب قال ابن فارس وهذا هو الوجه لأنه أدل على معجزه فإن الله علمه علم
الصفحه ٤٣ : اللهِ وَأَخُو رَسُولِ اللهِ صلی الله
علیه وسلم لَا يَقُولُهَا بَعْدِي إِلَّا مُفْتَرٍ فلو لا أن لهذه
الصفحه ١٠٤ :
النَّوْمِ مَا حَمَلَكَ عَلَى أَنْ لَا تُؤَدِّيَ مَا سَمِعْتَ مِنِّي فِي عَلِيِّ
بْنِ أَبِي طَالِبٍ حَتَّى
الصفحه ١٤٩ :
والنهي عن التخلف عنه
وكونه مع الحق والقرآن وكونهما معه لا يفارقانه حتى يردا معه الحوض يوم القيامة
الصفحه ١٧٤ : أَرْطَاةَ
قَدِمَ عَلَيْنَا فَقَتَلَ رِجَالَنَا وَأَخَذَ أَمْوَالَنَا وَلَوْ لَا الطَّاعَةُ
لَكَانَ فِينَا
الصفحه ١٧٨ : نَبِيُّ اللهِ وَهُوَ يَتَضَوَّرُ وَقَدْ لَفَّ رَأْسَهُ بِالثَّوْبِ لَا يُخْرِجُهُ
حَتَّى أَصْبَحَ ثُمَّ
الصفحه ٢٢٨ : مَكَانِكَ فَإِنَّ الْمَدِينَةَ لَا تَصْلُحُ إِلَّا بِي أَوْ بِكَ فَأَنْتَ
خَلِيفَتِي فِي أَهْلِي وَدَارِ
الصفحه ٢٣٢ : لَا أَنَّنِي أَشْفَقُ أَنْ تَقُولَ فِيكَ طَوَائِفُ
مِنْ أُمَّتِي مَا قَالَتِ النَّصَارَى فِي
الصفحه ٢٦٣ : لم يسمع : لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي عِصْيَانُ الْخَالِقِ وهو
كما روي أن أول كلام قاله أبو بكر رضي
الصفحه ٢٦٨ : وإدارة رحاها وأن إليه في
جميع الأحوال مردها ومنتهاها وأنه منها قدوة شيخها وكهلها وفتاها وعلم علما لا
الصفحه ٣١٥ : .
قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَ
(أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً
كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ) الْمُؤْمِنُ عَلِيٌّ
الصفحه ٣٢٦ : اجتهد فيه وبالغ فيما أورده ولم يأل جهدا فقد أورد فيه مواضع لا يقولها الشيعة
ولا يوردونها ولم أذكر نزول
الصفحه ٣٣٤ : إليه لا إلى غيره تعالى ولا يحيط بعلم الغيب ولا يظهر عليه إلا لمن ارتضاه
الله من رسله كما قال (فَلا
الصفحه ٣٣٧ : فيه لا في غيره وذلك مثل قوله تعالى (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَ) لم يرد بذلك إلا جميع
من