الصفحه ٦٧ :
ها إن بيعتكم من
أول الفتن
ألقابه صلى الله عليه وآله
أمير المؤمنين ويعسوب
الدين والمسلمين
الصفحه ٧٤ : نصره كبيرا وآمن به صبيا هو الذي كان لجنود الحق سندا ولأنصار
الدين يدا وعضدا ومددا ولضعفاء المسلمين
الصفحه ٢١٩ : يَدْعُوهُ إِلَى الْإِيمَانِ وَكَادَ أَنْ يَبْطُلَ بِفِعْلِهِ
نِظَامُ التَّدْبِيرِ فِي الدِّينِ فَفَزِعَ
الصفحه ٣٧٨ :
الدِّينِ وَاحِدَةٌ وَسُبُلَهُ قَاصِدَةٌ مَنْ أَخَذَ بِهَا لَحِقَ وَمَنْ تَرَكَهَا
مَرَقَ وَمَنْ فَارَقَهَا
الصفحه ٤٨٣ : (٣) وَالْحَجَّ تَسْنِيَةً
لِلدِّينِ (٤) وَالْعَدْلَ تَنَسُّكاً
لِلْقُلُوبِ (٥) وَطَاعَتَنَا نِظَاماً
لِلْمِلَّةِ
الصفحه ٥٤٣ : مَنَافٍ
علیهما السلام
السادس في علمه
علیهما السلام
قال الشيخ كمال الدين
بن طلحة كان الله عز وعلا قد
الصفحه ٤٠ : خالويه الآل
ينقسم في اللغة خمسة وعشرين قسما آل الله قريش قال الشاعر هو عبد المطلب :
شعر
نحن آل
الصفحه ١٠٨ :
الشَّافِعِيِّ وَقَرَأْتُهُ عَلَيْهِ بِإِرْبِلَ فِي مَجْلِسَيْنِ آخِرُهُمَا الْخَمِيسُ
سَادِسَ عَشَرَ جُمَادَى
الصفحه ١٨٢ :
فِي أَرْبَعَةٍ وَقَتَلَ
بِانْفِرَادِهِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ وَقِيلَ إِنَّهُ قَتَلَ بِانْفِرَادِهِ
الصفحه ٢٠١ : فَإِنِّي أَرْجُو أَنْ أَظْفَرَ بِهِمْ فَبَعَثَ مَعَهُ عَشَرَةً مِنْهُمْ
أَبُو دُجَانَةَ وَسَهْلُ بْنُ
الصفحه ٢١٣ : وَلَمْ يُعَاقِبْهُ وَحَاصَرَ خَيْبَرَ بِضْعاً وَعِشْرِينَ لَيْلَةً وَبِضْعٌ
فِي الْعَدَدِ بِكِسْرِ الْبَا
الصفحه ٢١٥ : يُغْلِقُهُ عِشْرُونَ رَجُلاً وَقَالَ حَسَّانُ بَعْدَ أَنِ اسْتَأْذَنَ
النَّبِيَّ فِي أَنْ يَقُولَ فِي ذَلِكَ
الصفحه ٢٢١ : رَسُولَ اللهِ صلی الله علیه وسلم بِكَثْرَةِ
الْجَمْعِ فَخَرَجَ وَمَعَهُ عَشَرَةُ آلَافٍ مِنَ
الصفحه ٣٩١ : علیه وسلم عَشْرُ خِصَالٍ لَهُنَّ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ
عَلَيْهِ الشَّمْسُ قَالَ لِي رَسُولُ
الصفحه ٤٨٠ :
عَلَى مُؤَلِّفِهَا الْمَذْكُورِ قَرَأْتُ عَلَيْهِ فِي رَبِيعٍ الْآخِرِ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ
وَعِشْرِينَ