الصفحه ١٩٩ :
لَا تَحَسَبَنَّ
اللهَ خَاذِلَ دِينِهِ
وَنَبِيِّهِ يَا
مَعْشَرَ الْأَحْزَابِ
الصفحه ٣٦٠ :
بِنْتَ مُحَمَّدٍ صلی الله علیه وسلم يَا أَخِي فَمَا بَالُكَ لَا تَسْأَلُ
رَسُولَ اللهِ صلی الله علیه وسلم
الصفحه ٢ : بإحسانه مغترف من بحار امتنانه شاكر لما أولاه بحسب الإمكان مقر بالتقصير
عما يجب من شكر نعمه التي لا تنفد أو
الصفحه ٣٧ : قويهم ويقيم حدودهم فقالوا لا بد من ذلك فقلنا هل لأحد أن يختار أحدا فيوليه
بغير نظر في كتاب الله وسنة
الصفحه ١٧٠ : الْقَائِلُ لَوْ كُشِفَ الْغِطَاءُ مَا ازْدَدْتُ يَقِيناً فشدة
يقينه دالة على قوة دينه ورجاحة موازينه وقد
الصفحه ٢٣٣ : وَاللهِ مَا جَاءَ بِهِمْ وَهُوَ
يَتَخَوَّفُ الْحُجَّةَ عَلَيْهِ فَاحْذَرُوا مُبَاهَلَتَهُ وَاللهِ لَوْ لَا
الصفحه ٢٨٧ : لَوْ لَا أَنْ تَقُولَ فِيكَ طَوَائِفُ مِنْ أُمَّتِي مَا قَالَتِ
النَّصَارَى فِي عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
الصفحه ٣٣٣ : اللهِ صلی الله علیه وسلم قَالَ مَا أَنْتَ وَذَاكَ لَا أُمَّ
لَكَ ثُمَّ اسْتَغْفَرَ اللهَ وَقَالَ
الصفحه ٤٢٠ : يُشَابِهُهُ
نَقَلْتُ مِنْ كِتَابِ عِزِّ الدِّينِ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ أَبِي الْحَدِيدِ فِي
تَفْسِيرِ نَهْجِ
الصفحه ٤٢٣ : عَلِيٍّ
فَلَا ثُمَّ قَامَ وَعَيْنُهُ تَدْمَعُ فَقَالَ مُعَاوِيَةُ لِلَّهِ دَرُّهُ لَا وَاللهِ
مَا
الصفحه ٥٥٥ : الَّذِي لَا
يَجِدُ لِكَشْفِ مَا هُوَ فِيهِ إِلَّا أَنْتَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ (لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ٥٦٦ : السلام عَنْ أَشْيَاءَ مِنْ أَمْرِ
الْمُرُوَّةِ وَيَجِيءُ فِيمَا أَوْرَدَهُ كَمَالُ الدِّينِ رَحِمَهُ
الصفحه ٥٧٢ :
الدِّينِ وَبِهِ لُعِنَ
إِبْلِيسُ وَالْحِرْصُ عَدُوُّ النَّفْسِ وَبِهِ أُخْرِجَ آدَمُ مِنَ
الصفحه ١٦٠ : إِلَّا
أَنْ تَسْكُتَ عَنْ إِظْهَارِ مَقَالَتِكَ لَهُ قَالَ فَقَالَ لَا بُدَّ مِنْ إِظْهَارِي
لَهُ دِينِي
الصفحه ٢٣٦ : غَيْرُ مُدَاهِنٍ فِي دِينِهِ فَكُفُّوا عَنْ ذِكْرِهِ
وَعَرَفُوا مَكَانَهُ مِنْهُ وَسَخَطَهُ عَلَى مَنْ