الصفحه ٣٧٦ : الْقِيَامَةِ نُودِيتُ مِنْ بُطْنَانِ
الْعَرْشِ نِعْمَ الْأَبُ أَبُوكَ إِبْرَاهِيمُ خَلِيلُ الرَّحْمَنِ وَنِعْمَ
الصفحه ٣٩٨ :
عَنْ وَلَايَةِ عَلِيِّ
بْنِ أَبِي طَالِبٍ علیهما السلام
وَعَنْهُ عَنْ سَعِيدِ
بْنِ حُذَيْفَةَ
الصفحه ٤٠٠ : يَقُولُ فِدَاكَ
أَبِي وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللهِ إِذَا كَانَ كَذَا وَكَذَا فَمَا تَأْمُرُنِي قَالَ
آمُرُكَ
الصفحه ٤١٦ : الْجَنَّةِ وَالنَّارِ
ثُمَّ قَالَ وَالَّذِي بَعَثَ مُحَمَّداً صلی الله علیه وسلم إِنَّ نُورَ
أَبِي طَالِبٍ
الصفحه ٤٤٥ : على جامعه المولى الصدر والصاحب الكبير
المعظم مولى الأيادي ملك العلماء والفضلاء واسطة العقد أبي الحسن
الصفحه ٤٧٦ : ما رواه الحميدي ولم يذكر حديث علي وأبي بكر ومجيئه إليه في هذا الحديث.
وَرَوَى ابْنُ بَابَوَيْهِ
الصفحه ٥٧٠ : عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ لَمَّا
نَزَلَ بِهِ الْمَوْتُ وَلَّانِي هَذَا الْأَمْرَ مِنْ بَعْدِهِ فَاتَّقِ
الصفحه ٦٤ : إن شاء الله
ذكر نسبه علیهما السلام من قبل أبيه
وَهُوَ أَبُو الْحَسَنِ
عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ
الصفحه ٩٤ : رَوَى الْمَنْصُورُ عَنْ أَبِيهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ
جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ
الصفحه ٩٥ : فَاطِمَةُ فَقُلْتُ وَمِنَ الرِّجَالِ قَالَ زَوْجُهَا وَمِنْهُ عَنْ أَبِي عَلْقَمَةَ
مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ
الصفحه ١٠٤ :
النَّوْمِ مَا حَمَلَكَ عَلَى أَنْ لَا تُؤَدِّيَ مَا سَمِعْتَ مِنِّي فِي عَلِيِّ
بْنِ أَبِي طَالِبٍ حَتَّى
الصفحه ١٣٧ : أَمَا إِنَّكَ يَا ابْنَ أَبِي طَالِبٍ وَشِيعَتَكَ
فِي الْجَنَّةِ.
وَمِنْ كِتَابِ الْفِرْدَوْسِ
عَنْ
الصفحه ١٤٠ :
نِسَائِكَ قَتَلْتَ الْأَبَ وَالْأَخَ وَالْعَمَّ فَإِنْ حَدَثَ بِكَ حَدَثٌ فَإِلَى
مَنْ فَقَالَ لَهَا رَسُولُ
الصفحه ١٤١ : خَلِيفَةُ اللهِ فِي أَرْضِهِ فَيَقُومُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ
أَبِي طَالِبٍ علیهما السلام
الصفحه ١٥٨ : شَيْخٌ
كَبِيرٌ فَقُلْنَا أَخْبِرْنَا عَنْ هَذَا الرَّجُلِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَرَفَعَ
حَاجِبَيْهِ