الصفحه ٣٠٣ :
مَوْعِدُهُ جَنَّةُ
عِلِّيِّينَ
حَرَّمَهَا اللهُ
عَلَى الضَّنِينِ
وَلِلْبَخِيلِ
الصفحه ٣٠٦ :
قوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ
الْمُقَرَّبُونَ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ) قيل
الصفحه ٣١٦ : وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
مِثْلَهُ قَوْلُهُ تَعَالَى (وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ
وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ
الصفحه ٣٢٥ : وَحَمْزَةَ.
قَوْلُهُ تَعَالَى
(إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ
الصفحه ٣٣٨ :
حُلَلِ الْجَنَّةِ
ثُمَّ يُدْعَى بِالنَّبِيِّينَ بَعْضُهُمْ عَلَى أَثَرِ بَعْضٍ فَيَقُومُونَ
الصفحه ٣٤٤ : قَالَ رَسُولُ اللهِ
صلی الله علیه وسلم إِنَّ الْجَنَّةَ تَشْتَاقُ إِلَى أَرْبَعَةٍ مِنْ
أُمَّتِي
الصفحه ٣٥٧ : وَضَعَ
بَيْنَ يَدَيَّ حَرِيرَةً بَيْضَاءَ مِنْ حَرِيرِ الْجَنَّةِ وَفِيهَا سَطْرَانِ مَكْتُوبَانِ
الصفحه ٤٦٥ : عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ علیهما السلام (٢) أَنَّ امْرَأَةً مِنَ
الْجِنِّ يُقَالُ لَهَا عَفْرَا
الصفحه ٣١ : النَّبِيِّ صلی
الله علیه وسلم إِنَّهُمَا سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ وجميع من هما
سادته سادة والجنة لا
الصفحه ٣٨ : بدليل قوله تعالى (وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ
غَيْرَ بَعِيدٍ) إلى قوله (مَنْ خَشِيَ
الصفحه ٦٠ : الْحَرَامَ فَأَكَلْتُ مِنْ ثِمَارِ الْجَنَّةِ
وَأَرْزَاقِهَا فَلَمَّا أَرَدْتُ أَنْ أَخْرُجَ هَتَفَ بِي
الصفحه ١٠٥ : حَيَاتِي وَيَمُوتَ مِيتَتِي وَيَدْخُلَ الْجَنَّةَ الَّتِي وَعَدَنِي
رَبِّي فَلْيَتَوَلَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي
الصفحه ١٠٦ : فَقَالَ أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ
رَابِعَ أَرْبَعَةِ أَوَّلِ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَنَا وَأَنْتَ
الصفحه ١٢٨ : ادخل الجنة فإذا هو بقباب مضروبة قال : فقلت : لمن هذه؟
قالوا : لذي الكلاع وحوشب وكان قتل مع معاوية ، قال
الصفحه ١٣٧ : أَمَا إِنَّكَ يَا ابْنَ أَبِي طَالِبٍ وَشِيعَتَكَ
فِي الْجَنَّةِ.
وَمِنْ كِتَابِ الْفِرْدَوْسِ
عَنْ