الصفحه ٣٣٣ : الحال لأن ظاهرها كانت صالحة ولا يعلم
النبي من حال الأمة غير الظاهر إلا ما يطلعه عليه القديم تعالى الذي
الصفحه ٣٤٤ : مُعَاوِيَةُ بْنُ
ثَعْلَبَةَ اللَّيْثِيُّ قَالَ أَلَا أُحَدِّثُكَ بِحَدِيثٍ لَمْ يَخْتَلِطْ قُلْتُ
بَلَى قَالَ
الصفحه ٤٠٩ :
الرَّأْسِ مِنَ الْجَسَدِ وَمَكَانَ الْعَيْنَيْنِ مِنَ الرَّأْسِ فَإِنَّ الْجَسَدَ
لَا يَهْتَدِي إِلَّا
الصفحه ١٠٧ : .
وَقَالَ رَسُولُ اللهِ
صلی الله علیه وسلم أَلَا مَنْ مَاتَ عَلَى حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ مَاتَ
شَهِيداً أَلَا
الصفحه ٢٥ :
وَطَعْمِ الشَّهْدِ مَا أَكَلَ مِنْهَا جَائِعٌ إِلَّا وَشَبِعَ وَلَا ظَمْآنُ إِلَّا
رَوِيَ وَلَا سَقِيمٌ
الصفحه ٣١٧ : نَزَلَتْ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا) إِلَّا وَعَلِيٌّ أَمِيرُهَا
وَشَرِيفُهَا" وَعَنْهُ مَا ذَكَرَ
الصفحه ١٤٧ :
الدُّنْيَا بِأَهْلِهَا وَلَقَدْ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلی الله علیه وسلم
يَقُولُ لَهُ يَا عَلِيُّ أَنْتَ مَعَ
الصفحه ١٩٥ : يُنَادِي
لَا سَيْفَ إِلَّا ذُو الْفَقَارِ وَلَا فَتَى إِلَّا عَلِيٌّ فَبَكَيْتُ سُرُوراً
وَحَمِدْتُ اللهَ
الصفحه ٢٢٩ : إِلَّا انْخَلَعَ
قَلْبُهُ ذَكَرَ ذَنْبَهُ وَشُغِلَ بِنَفْسِهِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللهُ فَأَيْنَ أَنْتَ
يَا
الصفحه ٢٤١ : نَفْسِكَ وَلَكِنْ أَنْشُدُكَ اللهَ الَّذِي لَا
إِلَهَ إِلَّا هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ الْفُرْقَانَ عَلَى
الصفحه ٢٨٧ :
تَرِثُنِي وَأَرِثُكَ وَأَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ
لَا نَبِيَّ بَعْدِي
الصفحه ٢٩٨ : هَارُونَ مِنْ
مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي وَأَنَّكَ تُبْرِئُ ذِمَّتِي وَتُقَاتِلُ
عَلَى
الصفحه ٣٩٨ : أَمَةٍ يَمُوتُ وَفِي قَلْبِهِ
مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ حُبِّ عَلِيٍّ إِلَّا أَدْخَلَهُ اللهُ
الصفحه ٤٥٠ :
مُحَمَّدٍ.
وَبِإِسْنَادِهِ إِلَى
أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ يَرْفَعُهُ إِلَى أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صلی الله
الصفحه ٥٤٧ : فَتَرَكْتُهَا
ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ وَحَقْنَ دِمَاءِ الْمُسْلِمِينَ.
وَعَنِ النَّبِيِّ
صلی الله علیه وسلم