الصفحه ٤٨٦ :
ص (١) بَعْدَ اللَّتَيَّا
وَالَّتِي وَبَعْدَ أَنْ مُنِيَ بِبُهَمِ الرِّجَالِ وَذُؤْبَانِ الْعَرَبِ
الصفحه ٤٩١ : الدِّينِ فَأَنَّى جُرْتُمْ
بَعْدَ الْبَيَانِ وَنَكَصْتُمْ بَعْدَ الْإِقْدَامِ عَنْ قَوْمٍ (نَكَثُوا
الصفحه ٤٩٦ :
الْحَجَّامَ وَأَقْطَعَهَا
بَعْدَهُ لِفُلَانٍ الْبَازِيَارِ مِنْ أَهْلِ طَبَرِسْتَانَ وَرَدَّهَا
الصفحه ٤٩٨ : مَقْتُولَانِ
بَعْدِي ظُلْماً وَعُدْوَاناً فَلَعْنَةُ اللهِ عَلَى مَنْ يَقْتُلُهُمَا ثُمَّ قَالَ
يَا عَلِيُّ
الصفحه ١٠٩ :
خَلَفْتُمُونِي فِي
الثَّقَلَيْنِ بَعْدِي فَيَقُولُونَ تَبِعْنَا الْأَكْبَرَ وَصَدَّقْنَاهُ
الصفحه ١١١ : وليس هذا موضع هذا الحديث ولعله ذكره من أجل
قوله نعوذ بالله من الحور بعد الكور
وَرَوَى الْحَافِظُ
الصفحه ١٨٢ : علیهما السلام في هذه الرواية غير النضر بن
الحارث فإنه قتله صبرا بعد القفول من بدر هذا من طرق الجمهور
الصفحه ٣١٥ : (وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) وَأَشَارَ بِيَدِهِ
إِلَى عَلِيٍّ بِكَ يَهْتَدِي الْمُهْتَدُونَ بَعْدِي وهو أيضا من
الصفحه ٣٩١ : مِنِّي وَأَنْتَ الْوَصِيُّ مِنْ بَعْدِي فِي عِدَاتِي وَأُسْرَتِي
وَأَنْتَ الْحَافِظُ لِي فِي أَهْلِي
الصفحه ٣٩٤ : فِي حَيَاتِي وَبَعْدَ مَوْتِي
مَنْ تَبِعَكَ فَقَدْ تَبِعَنِي وَمَنْ تَخَلَّفَ عَنْكَ فَقَدْ تَخَلَّفَ
الصفحه ٤٠٠ : بِالْأَحْدَاثِ الَّتِي
تَكُونُ بَعْدِي وَأَمَرَنِي أَنْ أُوصِيَ بِذَلِكِ عَلِيّاً.
يَا أُمَّ سَلَمَةَ
اسْمَعِي
الصفحه ٤١٤ :
وَتَوَلَّوْا
عَلِيَّ حَتَّى الْمَمَاتِ
ثُمَّ مِنْ
بَعْدِهِ تَوَلَّوْا بَنِيهِ
الصفحه ٤٤٣ : ولا قهقرت إلا
وغيري مقهقر وما اعتذرت إلا في موضع الاعتذار ولا ثنيت جواد بلاغتي إلا بعد أن قصرت
الجياد
الصفحه ٤٩٢ : عَائِفَةً دُنْيَاكُمْ قَالِيَةً لِرِجَالِكُمْ لَفَظْتُهُمْ بَعْدَ
إِذْ عَجَمْتُهُمْ وَشَنَأْتُهُمْ بَعْدَ
الصفحه ٥٠١ :
افْتِقَادِي فَاطِمَا بَعْدَ أَحْمَدَ
دَلِيلٌ عَلَى
أَنْ لَا يَدُومَ خَلِيلٌ
ثُمَّ