الصفحه ٢٦٢ : اللهِ صلی الله علیه وسلم إِلَيْكَ
أَنْ قَالَ لَكَ أَطِعْ عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ فَقَالَ بَلَى قَالَ
الصفحه ٤٧٦ : لك مغزاه (١) ولا حاجة بنا إلى كشف
مغطاه.
وروى أحمد بن حنبل
رحمهالله عليه في مسنده ما يقارب
ألفاظ
الصفحه ٥٦٤ : وَيَطْلُبُ إِلَيْكَ وَيَسْأَلُكَ قَالَ فَمَنْ لِي بِهَذَا
قَالا نَحْنُ لَكَ بِهِ فَمَا سَأَلَهُمَا شَيْئاً
الصفحه ٤٣٦ :
تَقَدَّمَ الْقَوْلُ فِي وِلَادَتِهِ وَبَيَانِ وَقْتِهَا وَإِذَا كَانَ مَبْدَأُ عُمُرِهِ
مَضْبُوطاً وَهُوَ
الصفحه ٤١٦ : زَيْدِ بْنِ
عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ الْحُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ علیهما السلام أَتَى عُمَرَ
بْنَ
الصفحه ٤٢٠ : عَبَّاسٍ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى عُمَرَ رَضِيَ
اللهُ عَنْهُ فِي أَوَّلِ خِلَافَتِهِ وَقَدْ أُلْقِيَ لَهُ صَاعٌ
الصفحه ١٣٥ : لَكَ وَالْوَلَدُ لَا تُقْبَلُ شَهَادَتُهُ
لِوَالِدِهِ فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ علیهما السلام فِي أَيِّ
الصفحه ١٨٥ : بقول القائل
لك خلتان مسالما
ومحاربا
كفلا الثناء
لسيفك المخضوب
فرقت
الصفحه ٢٤٢ : أَصْحَابِ
الْجَمَلِ فَقَالَ هَلْ لَكَ فِي الْمُبَارَزَةِ يَا عَلِيُّ فَقَالَ عَلِيٌّ مَا أَكْرَهُ
ذَلِكَ
الصفحه ٢٤٤ : في آخر ويعرض لك منه ما لم تكن تقصده.
الصفحه ٢٥٧ : فَقَالَ وَرْدَانُ
إِنَّ مَعَ عَلِيٍّ آخِرَةً وَلَا دُنْيَا مَعَهُ وَهِيَ الَّتِي تَبْقَى لَكَ وَتَبْقَى
الصفحه ٢٧٤ : فُلَانَةَ
بِنْتَ فُلَانٍ قَالَتْ بَلَى قَالَ علیهما السلام أَلَمْ يَكُنْ لَكِ ابْنُ
عَمٍّ وَكُلٌّ مِنْكُمَا
الصفحه ٣٨٠ : عَلَى جَمِيعِ الْمَلَائِكَةِ
بِاسْتِخْلَافِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَ ابْنَ عَمِّكَ وَرَأَيْتُ حَمَلَةَ
الصفحه ٤٣٠ : لَكَ يَا عَلِيُّ وَلَا لِأَصْحَابِكَ فَرَأَيْتُ سَيْفاً ثُمَّ رَأَيْتَ
ثَانِياً وَسَمِعْتُ عَلِيّاً
الصفحه ٥٣٧ : ثُمَ
________________
(١) الشقيق
: الأخ.
(٢) وفي نسخة «ولا
أزيد لك الوصاة»
(٣) بذه : غلبه وفاقه