الصفحه ٦٦ : الْأَرْضِ (٢) وَتَوَسَّدَ ذِرَاعَهُ
فَتَسْفِي الرِّيحُ عَلَيْهِ (٣) فَطَلَبَهُ النَّبِيُّ
صلی الله علیه وسلم
الصفحه ٧٠ :
إلى أن النبي صلی الله علیه وسلم أمر بسد الأبواب التي كانت إلى المسجد
ولم يترك منها مفتوحا إلا باب علي
الصفحه ٩٠ : وَيُحِبُّهُ اللهُ وَرَسُولُهُ لَيْسَ بِفَرَّارٍ فَتَشَرَّفَ
لَهَا أَصْحَابُ النَّبِيِّ صلی الله علیه وسلم
الصفحه ١١٩ : .
وَرَوَى الْحَافِظُ
أَبُو نُعَيْمٍ أَنَّ النَّبِيَّ صلی الله علیه وسلم قَالَ لِعَلِيٍّ يَوْماً
مَرْحَباً
الصفحه ١٩٩ :
لَا تَحَسَبَنَّ
اللهَ خَاذِلَ دِينِهِ
وَنَبِيِّهِ يَا
مَعْشَرَ الْأَحْزَابِ
الصفحه ٢٠٧ :
أَدْرَكْتُهُ
وَالْعَقْلُ مِنِّي كَامِلٌ
ذَلَّتْ
قُرَيْشٌ بَعْدَ مَقْتَلِ فَارِسٍ
الصفحه ٣٦٠ : نِسَاءِ
الْعَالَمِينَ.
قَالَ عَلِيٌّ
علیهما السلام فَلَمَّا كَانَ بَعْدَ شَهْرٍ دَخَلَ عَلَيَّ أَخِي
الصفحه ٣٦١ : النَّبِيِّ
صلی الله علیه وسلم فَأَخْبَرْتُهُ أَنَّ الْقَوْمَ كَثِيرٌ فَجَلَّلَ
السُّفْرَةَ بِمِنْدِيلٍ
الصفحه ٤١٣ : بِنَبِيِّهِ وَمَا يَصْنَعُ نَبِيُّهُ بِوَصِيِّهِ وَمَا يَصْنَعُ وَصِيُّهُ
بِأَهْلِ بَيْتِهِ وَمَا يَصْنَعُ
الصفحه ٤٣٩ : هَلَكْتُ فَاصْنَعُوا بِهِ مَا يَصْنَعُ بِقَاتِلِ النَّبِيِّ اقْتُلُوهُ ثُمَّ
حَرِّقُوهُ بَعْدَ ذَلِكَ
الصفحه ٤٤٢ :
أَبِي الْعَاصِ وَهِيَ بِنْتُ زَيْنَبَ بِنْتِ رَسُولِ اللهِ صلی الله
علیه وسلم تَزَوَّجَهَا بَعْدَ مَوْتِ
الصفحه ٥٠٠ : .
وَرُوِيَ أَنَّهَا
بَقِيَتْ بَعْدَ أَبِيهَا أَرْبَعِينَ صَبَاحاً وَلَمَّا حَضَرَتْهَا الْوَفَاةُ قَالَتْ
الصفحه ٥٦٥ : الشام وباطلهم فخذلوه كما خذلوا أباه من قبله فقبحا لخاذلهم وفعلهم
بأخيه من بعده دال على فساد عقائدهم وقبح
الصفحه ٢٨ : فَجِئْتُ أَنْظُرُ فَرَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ مَا
لَكَ يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ قَالَ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لَهُ
الصفحه ٢٥٩ : بْنِ الْعَاصِ فَقَالَ يَا عَمْرُو بِعْتَ دِينَكَ بِمِصْرَ تَبّاً
لَكَ تَبّاً لَكَ فَقَالَ لَا وَلَكِنْ