الصفحه ٩٨ : قَالَ كُنْتُ أَمْشِي مَعَ النَّبِيِّ
صلی الله علیه وسلم فِي بَعْضِ طُرُقِ الْمَدِينَةِ فَأَتَيْنَا عَلَى
الصفحه ١١٣ : بِالْفُجُورِ فَقَالَ هَذَا سُلْطَانُكَ عَلَيْهَا
فَمَا سُلْطَانُكَ عَلَى مَا فِي بَطْنِهَا ثُمَّ قَالَ لَهُ
الصفحه ١٢٠ :
مؤلفه بجمعه وهو لمن
وقف عليه قيد بصره وسمعه ولم أورد فيه ما يصل إليه وارد الاضطراب ولا أودعته ما
الصفحه ١٢٨ : سُلَيْمَانُ بْنُ الْأَشْعَثِ فِي مُسْنَدِهِ الْمُسَمَّى بِالسُّنَنِ
يَرْفَعُهُ إِلَى أَبِي سَعِيدٍ
الصفحه ١٤٩ : الحق وطلبه ورغب في الهدى ومال إليه فأما من جنح إلى الهوى وتورط
في العمى وتبع كل ناعق فذاك لا يهتدي إلى
الصفحه ١٥١ :
وَخَلَّفَهُ فِي بَعْضِ
مَغَازِيهِ فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ علیهما السلام يَا رَسُولَ اللهِ
الصفحه ١٥٢ :
اللهِ صلی
الله علیه وسلم وَنَحْنُ مُضْطَجِعُونَ فِي الْمَسْجِدِ وَفِي يَدِهِ عَسِيبٌ
رَطْبٌ
الصفحه ١٦٢ : إذعانا لشأوها البعيد (١) فإنه جعل حاله مثل
حاله ونزله منزلته في هذا وفي كثير من أقواله ومن كان حجة على
الصفحه ١٧٥ : فَلَبِسَ هُوَ الْآخَرَ وَرَأَى فِي كُمِّهِ طُولاً عَنْ أَصَابِعِهِ
فَقَطَعَهُ.
وَخَرَجَ يَوْماً إِلَى
الصفحه ١٧٧ :
ذكر لا لطلب فخر وإعلاء
قدر بل لامتثال أمر وطاعة في سر وجهر فلذلك شكر الله سعيه حين سعى وعمه
الصفحه ١٨٦ : الْمُؤْمِنِينَ
فَأَبَانَتْهَا.
فَرُوِيَ أَنَّهُ كَانَ
يَذْكُرُ بَدْراً وَقَتْلَهُ الْوَلِيدَ فَقَالَ فِي
الصفحه ١٩٠ :
لَأَذُبُّهُمْ فِي
نَاحِيَةٍ وَإِنَّ أَبَا دُجَانَةَ فِي نَاحِيَةٍ يَذُبُّ طَائِفَةً مِنْهُمْ
الصفحه ٢٠٨ : (١) فِي أَصْلِ الْحِصْنِ
وَاسْتَقْبَلُونِي يَسُبُّونَ رَسُولَ اللهِ صلی الله علیه وسلم فَكَرِهْتُ
أَنْ
الصفحه ٢١٢ : فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ هَذَا
حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ.
غزوة خيبر
كانت في سنة سبع
الصفحه ٢١٣ :
قال الشيخ المفيد ثم
تلت الحديبية خيبر وكان الفتح فيها لأمير المؤمنين علیهما السلام بلا ارتياب