الصفحه ٢٥٢ : الهرير التي خاضت الفرسان
فيها في دماء أقرانها وأضرمت الحرب فيها شواظ نيرانها وتعاطى الشجعان فيها كاسات
الصفحه ٢٦٣ :
في التأويل ودخولهم
في الكفر والفسق بالدليل هذا عبد الله كان زاهدا وأمره النبي بطاعة أبيه كما ورد
الصفحه ٣٠٤ : علیهما السلام وَقَالَ خُذْ يَا مُحَمَّدُ هَنَّأَكَ
اللهُ فِي أَهْلِ بَيْتِكَ قَالَ وَمَا آخُذُ يَا
الصفحه ٣٩٤ :
الْمُقَدَّسُ صَلَّى فِيهِ الْأَنْبِيَاءُ.
قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ
مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ علیهما السلام وَلَقَدْ
الصفحه ٥٣١ :
ذكر إمامته وبيعته علیهما السلام
الكلام في الحسن بن
علي علیهما السلام في باب الإمامة لا يخالفنا
الصفحه ٥٥٥ : الَّذِي لَا
يَجِدُ لِكَشْفِ مَا هُوَ فِيهِ إِلَّا أَنْتَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ (لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ١٠ : الدُّنْيَا كَرَاكِبٍ أَدْرَكَهُ
الْمَقِيلُ فِي أَصْلِ شَجَرَةٍ فَقَالَ (٢) فِي ظِلِّهَا سَاعَةً
وَمَضَى
الصفحه ١٣ :
مُنْذِرٌ) (١) ومذكر في قوله (إِنَّما أَنْتَ مُذَكِّرٌ) (٢)
ونبي التوبة وَرَوَى
الْبَيْهَقِيُّ
الصفحه ٥٦ :
قُرَيْشٍ فحصرها فيهم
فلا تكون في غيرهم وَقَالَ صلی الله علیه وسلم قَدِّمُوا قُرَيْشاً وَلَا
الصفحه ٥٨ : فإن الأئمة الاثني عشر علیهما السلام قد تعينوا عندنا بنصوص واضحة جلية
لا شك فيها ولا لبس ولم نحتج في
الصفحه ٨٢ :
وَقَعُوا فِي رَجُلٍ
لَهُ عَشْرٌ وَقَعُوا فِي رَجُلٍ قَالَ لَهُ النَّبِيُّ صلی الله علیه
وسلم
الصفحه ٢٢٧ : وَلَكِنَّ اللهَ انْتَجَاهُ وَخَرَجَ مِنْ حِصْنِ
الطَّائِفِ نَافِعُ بْنُ غَيْلَانَ فِي خَيْلٍ مِنْ ثَقِيفٍ
الصفحه ٢٨٥ :
فَأَمْسَكَ عَلِيٌّ
علیهما السلام ثُمَّ دَخَلَ الْآخَرُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ فَقَالَ النَّاسُ
الصفحه ٢٨٨ : رِجَالِهِ
قَالَ جَاءَ رَجُلَانِ إِلَى عُمَرَ فَقَالا لَهُ مَا تَرَى فِي طَلَاقِ الْأَمَةِ
فَقَامَ إِلَى
الصفحه ٢٩١ :
بعدي إلى غير ذلك صريح في إمامته وظاهر في التعيين عليه لا ينكره إلا من يريد دفع الحق
بعد ثبوته والتغطية