الصفحه ٥٦٣ : الأجواد.
أقول إن الشيخ كمال الدين
رحمهالله وقف على أنجد هذا الأمر
ولم يقف على أغواره (١) وخاض في ضحاضحه
الصفحه ١٠٠ :
صلی الله علیه وسلم وتصديقه في جميع ما جاء به ومحبة النبي صلی
الله علیه وسلم وتصديقه فرع على معرفة الله
الصفحه ١٠١ : وَيَسْتَثِيرُونَ بِهِ دَوَاءَ دَائِهِمْ فَإِذَا (١) مَرُّوا بِآيَةٍ فِيهَا
تَشْوِيقٌ رَكَنُوا إِلَيْهَا طَمَعاً
الصفحه ١١٤ :
الْبَيْهَقِيُّ لَمْ
أَكْتُبْهُ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ
وَقَدْ رَوَى الْبَيْهَقِيُّ
فِي
الصفحه ١١٧ : الْعِلْمِ
وَايْمُ اللهِ لَقَدْ شَارَكَهُمْ فِي الْعُشْرِ الْعَاشِرِ.
وَقَالَ أَبُو الطُّفَيْلِ
شَهِدْتُ
الصفحه ١٦٥ :
قَمِيصَةِ بْنِ جَابِرٍ قَالَ مَا رَأَيْتُ أَزْهَدَ فِي الدُّنْيَا مِنْ عَلِيِّ بْنِ
أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ
الصفحه ٢٥٦ :
مَنْ عَادَاهُ وَانْصُرْ
مَنْ نَصَرَهُ وَاخْذُلْه.
مَنْ خَذَلَهُ وَقَالَ
فِيهِ يَوْمَ حُنَيْنٍ
الصفحه ٢٦٨ :
الناكثين والقاسطين
والمارقين في مقاتلها بأعبائها وذكر كيفية قذفه بحقه لإزهاق باطلها وكف غلوائها
الصفحه ٣٨٥ : يُنَاجِي فِيهَا رَبَّهُ وَسَاعَةٌ يُحَاسِبُ فِيهَا نَفْسَهُ
وَسَاعَةٌ يُخَلِّي فِيهَا بَيْنَ نَفْسِهِ
الصفحه ٤٢٧ : بلغنا
أن الملك يتزيد في الإحسان إليه وإنا في كل يوم نسمع من جهات مختلفة بتخصيصه إياه بضروب
من إنعامه
الصفحه ٥٢٥ :
وَجَدَّهُمَا فِي الْجَنَّةِ
وَجَدَّتَهُمَا فِي الْجَنَّةِ وَخَالَهُمَا فِي الْجَنَّةِ
الصفحه ٢٤ : ) عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ
ثُمَّ دَعَا بِرَكْوَةٍ فَصَبَّ فِيهَا مَاءً مَا كَانَ يَرْوِي إِنْسَاناً وَاحِداً
الصفحه ٦٣ : (وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي هارُونَ
أَخِي اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي) (٢) وقال في
الصفحه ١٢٥ :
إلى ولاة كل زمان بدمائهم
والطعن في عقائدهم ومنعهم حقوقهم بل بغضهم (١) وتطريدهم وتشريدهم
حتى لعلك
الصفحه ٢٠١ :
فصل في غزاة بني النضير
وَذَلِكَ أَنَّ النَّبِيَّ صلی الله علیه وسلم لَمَّا حَاصَرَهُمْ عَمِلَ