الصفحه ٢٧٨ : فَرَغَ مِنَ الْقَوْمِ وهذا
خبر شائع مستفيض قد نقله الجماء الغفير وفيه إخبار بالغيب وإبانة عن علم الضمير
الصفحه ٢٨٧ : لَوْ لَا أَنْ تَقُولَ فِيكَ طَوَائِفُ مِنْ أُمَّتِي مَا قَالَتِ
النَّصَارَى فِي عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
الصفحه ٣٠١ :
في بيان ما نزل من القرآن
في شأنه عليه السلام
نَقَلْتُ مِنْ مَنَاقِبِ
أَبِي الْمُؤَيَّدِ
الصفحه ٣٠٧ : وعلى القطع بقوله في أمر المنافقين.
وَقَوْلُهُ تَعَالَى
(أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ
مِنْ رَبِّهِ
الصفحه ٣١١ : وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ
حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغالِبُونَ) (٢) قَالَ الثَّعْلَبِيُّ
نَزَلَتْ فِي
الصفحه ٣١٥ :
عِنْدَكَ عَهْداً وَاجْعَلْ
لِي عِنْدَكَ وُدّاً وَاجْعَلْ لِي فِي صُدُورِ الْمُؤْمِنِينَ مَوَدَّةً
الصفحه ٣٢٢ : سُجَّداً)
(٢) عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ
عَنْ آبَائِهِ علیهما السلام أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي عَلِيٍّ علیهما
الصفحه ٣٧٣ : يسيرة فصح بهذا أن
أسماء المذكورة في هذا الحديث إنما هي أسماء بنت يزيد ولها أحاديث عن النبي
صلی الله علیه
الصفحه ٣٩٩ : عَلِيٍّ
علیهما السلام فِي قَوْلِهِ تَعَالَى (فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ
كَذَبَ عَلَى اللهِ وَكَذَّبَ
الصفحه ٤٠٨ :
الدية قال الأصمعي
وسميت بذلك لأن الإبل كانت تعقل في فناء ولي المقتول ثم كثر استعمالهم هذا الحرف
الصفحه ٤١٠ : فِي مَكَانِي وَقَبَضْتُ ذَلِكَ قَالَ فَانْطَلِقْ بِهِ
إِلَى مَنْزِلِكَ فَانْطَلَقْتُ بِهِ ثُمَّ جِئْتُ
الصفحه ٤١٧ :
الموجبات لاستئصاله
هذا حال من عمل الكتاب من أجله.
فأما جامعه فقد حكى
ياقوت الحموي في كتابه معجم
الصفحه ٤٣١ : وَاصْنَعَا لِلْأُخْرَى وَكُونَا لِلظَّالِمِ
خَصْماً وَلِلْمَظْلُومِ نَاصِراً اعْمَلَا بِمَا فِي كِتَابِ اللهِ
الصفحه ٤٤٢ : .
وَكَانَ يَوْمَ قَتْلِهِ
علیهما السلام عِنْدَهُ أَرْبَعُ حَرَائِرَ فِي نِكَاحٍ وَهُنَّ أُمَامَةُ بِنْتُ
الصفحه ٤٤٥ : المعصومين وحشره معهم في عقبى.
وكان على أصل هذه النسخة إجازة ـ لمجد الدين الفضل بن يحيى الطيبي
رحمهالله