الصفحه ٧٧ :
ومما ورد في صفته
علیهما السلام ما أورده صديقنا العز المحدث (١) وذلك حين طلب منه السعيد
بدر الدين
الصفحه ٨٦ :
وَأَكْثَرُهُمْ عِلْماً وَأَعْظَمُهُمْ حِلْماً.
وَمِنْ تَفْسِيرِ الثَّعْلَبِيِ
فِي تَفْسِيرِ قَوْلِهِ تَعَالَى
الصفحه ٩٩ : بْنِ حَنْبَلٍ ره حِينَ اخْتَصَمَ عَلِيٌّ وَجَعْفَرٌ
وَزِيدٌ فِي ابْنَةَ حَمْزَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
الصفحه ١٢١ :
في علي وفي
الوليد قرآنا
فتبوأ الوليد من
ذاك فسقا
وعلي مبوأ
إيمانا
الصفحه ١٢٤ : ءٍ)
(٢) فتعين قتالهم إلى أن
يؤمنوا فقاتلهم رسول الله صلی الله علیه وسلم إلى أن دخلوا (فِي دِينِ اللهِ أَفْواجاً
الصفحه ١٣٤ :
ذوي الدين وصالحي المؤمنين
وأما من كان من غيرهم فإنه كان يوليه غلظة وشدة طلبا لتأديبه ورغبة في
الصفحه ١٣٥ : حَاكَمَ يَهُودِيّاً فِي دِرْعٍ إِلَى
شُرَيْحٍ وَادَّعَى أَنَّ الدِّرْعَ بِيَدِ الْيَهُودِيِّ فَأَنْكَرَ
الصفحه ١٤٠ :
فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ) فَهَنِيئاً لِأَهْلِ
الْجَنَّةِ (١) رَحْمَتُهُمْ وَتَعْساً
لِأَهْلِ
الصفحه ١٤٨ : اللهِ أَمَرَنَا أَنْ نَقِرَّ
فِي حِجَالِنَا وَفِي بُيُوتِنَا لَخَرَجْتُ حَتَّى أَقِفَ فِي صَفِّ عَلِيٍّ
الصفحه ١٨٧ : قَاتِلُ أَبِي
غَيْرَ ابْنِ عَمِّهِ (١) عَلِيِّ بْنِ أَبِي
طَالِبٍ وَأَخَذُوا فِي حَدِيثٍ آخَرَ وَأَقْبَلَ
الصفحه ١٨٩ : نَبْلُهُ وَأَصَابَ شَفَتَهُ وَرَبَاعِيَتَهُ
عُتْبَةُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ وَوَقَعَ صلی الله علیه وسلم فِي
الصفحه ١٩٣ : عَلِيّاً أَوْ حَمْزَةَ فَقَالَ أَمَّا مُحَمَّدٌ
فَلَا حِيلَةَ فِيهِ لِأَنَّ أَصْحَابَهُ يُطِيفُونَ بِهِ
الصفحه ١٩٥ :
حَتَّى فَرُّوا فَقَالَ
أَمَا تَسْمَعُ مَدِيحَكَ فِي السَّمَاءِ إِنَّ مَلَكاً اسْمُهُ رِضْوَانُ
الصفحه ٢٠٢ : سُفْيَانَ وَخَرَجَتْ غَطَفَانُ وَقَائِدُهَا
عُيَيْنَةُ بْنُ حِصْنٍ فِي بَنِي فَزَارَةَ وَالْحَارِثُ بْنُ
الصفحه ٢٠٩ : وَتَقَدَّمَ إِلَى
أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ علیهما السلام بِضَرْبِ أَعْنَاقِهِمْ فِي الْخَنْدَقِ
فَأُخْرِجُوا