الصفحه ٩٣ : الْحَافِظُ
عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الْأَخْضَرِ الْجَنَابِذِيُّ فِي كِتَابِهِ مَرْفُوعاً إِلَى
فَاطِمَةَ علیهما
الصفحه ١٠٤ :
وَمِنْهُ عَنْ أَنَسٍ
قَالَ قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صلی الله علیه وسلم وَقَدْ رَأَيْتُهُ فِي
الصفحه ١١٩ : عَلِيّاً علیهما السلام أُتِيَ
بِدَابَّةٍ لِيَرْكَبَهَا فَلَمَّا وَضَعَ رِجْلَهُ فِي الرِّكَابِ قَالَ بِسْمِ
الصفحه ١٤٥ :
أبان في هذا الحديث
عن عدة أمور تدل على بهتانه وتنبئ أنه ثنى عن الهدى فضل عنانه وركب هواه جامحا في
الصفحه ١٦٣ : وَبَيْنَ يَدَيْهِ صَحِيفَةٌ فِيهَا لَبَنٌ حَازِرٌ أَجِدُ رِيحَهُ مِنْ شِدَّةِ
حُمُوضَتِهِ وَفِي يَدِهِ
الصفحه ١٦٧ :
أَخِي
اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي) (١) فَأَنْزَلْتَ فِيهِ
(٢) قُرْآناً نَاطِقاً
الصفحه ١٧٣ : يدركها
حين أدركها وخاف على نفسه التورط في مهاويها فما انتهجها ولا سلكها وخشي أن تملكه بزخارفها
فلم يحفل
الصفحه ٢١٤ : الله
علیه وسلم وَتَفَلَ فِي يَدِهِ فَمَسَحَهَا عَلَى عَيْنَيْهِ وَرَأْسِهِ فَانْفَتَحَتْ
عَيْنَاهُ
الصفحه ٢١٥ : وَرَأْسَهُ حَتَّى وَقَعَ السَّيْفُ
فِي أَضْرَاسِهِ وَخَرَّ صَرِيعاً.
وَوَرَدَ أَنَّ أَمِيرَ
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢١٩ : هَانِئٍ تَشْكِينَ عَلِيّاً
فِي أَنَّهُ أَخَافُ أَعْدَاءَ اللهِ وَأَعْدَاءَ رَسُولِهِ فَقَالَ النَّبِيُّ
الصفحه ٢٣٥ :
ذلك أمر يختص به وبمن
يكاذبه فما معنى ضم الأبناء والنساء.
قلت ذلك آكد في الدلالة
على ثقته بحاله
الصفحه ٢٣٦ : مَعَهُمْ فَأَنْكَرَ عَلَى الَّذِي اسْتَخْلَفَهُ فَاسْتَعَادَهَا وَوَضَعَهَا
فِي الْأَعْدَالِ
الصفحه ٢٣٧ : رَسُولُ
اللهِ صلی الله علیه وسلم نُسُكَهُ شَرِكَ عَلِيّاً فِي هَدْيِهِ وَقَفَلَ
إِلَى الْمَدِينَةِ مَعَهُ
الصفحه ٢٤٥ : فَقَالَتْ لَا إِنِّي أَحْدَثْتُ بَعْدَهُ
والحال في حرب أصحاب
الجمل معروفة تحتمل الإطالة فاقتصرت منها على
الصفحه ٢٤٨ : رَكْضاً وَلَحِقَهُ عَلِيٌّ علیهما السلام فَطَعَنَهُ طَعْنَةً وَقَعَ
الرُّمْحُ فِي فُصُولِ دِرْعِهِ