الصفحه ٤٥٦ :
ودلالاته والله أعلم
حيث يجعل رسالاته الحديث ذو شجون
وَرَوَى أَحْمَدُ فِي
مُسْنَدِهِ يَرْفَعُهُ
الصفحه ٤٥٨ :
فَلَا يَلْقَوْنَ مُحِبّاً
لَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ مَحْضاً إِلَّا أَعْطَوْهُ رِقّاً فِيهِ بَرَاءَةٌ
الصفحه ٤٦١ : خالفه بل ربما اعتذر عنه وسماه مجتهدا وقال إلى هذا أدى اجتهاده واختلاف
الأمة رحمة في أمثال ذلك ومتى سمعوا
الصفحه ٤٧٥ : أَلَوْتُ (١) فِي هَذِهِ الْأَمْوَالِ
الَّتِي كَانَتْ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ عَنِ الْخَيْرِ وَلَكِنِّي
الصفحه ٤٨٠ :
عَلَى مُؤَلِّفِهَا الْمَذْكُورِ قَرَأْتُ عَلَيْهِ فِي رَبِيعٍ الْآخِرِ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ
وَعِشْرِينَ
الصفحه ٤٩٩ : فاخرها الأملاك كانت علیهما السلام أشرف وأفخر بيتها من قريش في سنامه
وغاربه (١) وأبوها الذي أحاط به
الشرف
الصفحه ٥٠٣ : لَيْلَةً فِي سَنَةِ
إِحْدَى عَشْرَةَ.
وَقَالَ ابْنُ قُتَيْبَةَ
فِي مَعَارِفِهِ مِائَةَ يَوْمٍ.
وَقِيلَ
الصفحه ٥٠٧ : الْمُؤْمِنِينَ أُجُورَهُمْ وَتَقْسِمُ الْجَنَّةَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ
شِيعَتِكَ (١).
فصل
في مناقب خديجة بنت
الصفحه ٥١٥ : الْهِجْرَةِ
كَانَ أَشْبَهَ النَّاسِ بِرَسُولِ اللهِ ص.
وقال أبو علي الفضل
بن الحسن الطبرسي في كتاب إعلام
الصفحه ٥٢٣ : رَجَعَ
وَرَجَعْتُ مَعَهُ فَجَلَسَ فِي الْمَسْجِدِ فَاحْتَبَى (١) ثُمَّ قَالَ ادْعُ
لِي لُكَعُ فَأَتَى
الصفحه ٥٤٥ : أَنْصِفْنِي فَقَالَ
علیهما السلام فِي أَيِّ شَيْءٍ فَقَالَ جَدُّكَ يَقُولُ الدُّنْيَا سِجْنُ الْمُؤْمِنِ
الصفحه ٥٥١ : ءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ
وَلِأُمِّ سَلَمَةَ احْضُرَاهَا فَإِذَا وَقَعَ وَلَدُهَا وَاسْتَهَلَّ (١) فَأَذِّنَا فِي
الصفحه ٥٥٨ :
أُخْرَى فَقَالَ الزُّبَيْرِيُّ لَوْ كَانَ فِي هَذَا النَّخْلِ رُطَبٌ لَأَكَلْنَا
مِنْهُ فَقَالَ لَهُ
الصفحه ٥٦٠ : وَيَبِيعَانِهِ
وَيَعِيشَانِ مِنْهُ فَمَرَّتِ الْعَجُوزُ فِي بَعْضِ سِكَكِ الْمَدِينَةِ فَإِذَا
الْحَسَنُ علیهما
الصفحه ٥٦٢ :
في قضايا تصرفاتها
بين نقضها وإبرامها فهي المنصب الأعلى والمنتصب لها صاحب الدنيا فالأمر والنهي