الصفحه ٢٧٩ :
وَمِنْ
ذَلِكَ أَنَّهُ وَقَفَ فِي كَرْبَلَاءَ فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ نَاحِيَةً
مِنْ عَسْكَرِهِ فَنَظَرَ
الصفحه ٢٨٦ : علیهما السلام إِنَّمَا قَالَ لَوْ كُشِفَ الْغِطَاءُ
مَا ازْدَدْتُ يَقِيناً
في أول أمره وابتداء
حاله
الصفحه ٣٠٨ : ) (٢) قِيلَ نَزَلَ قَوْلُهُ
تَعَالَى (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى
نَحْبَهُ) فِي عُبَيْدَةَ وَحَمْزَةَ
وَأَصْحَابِهِمْ
الصفحه ٣٢٧ :
فِي الْجَنَّةِ مَعَ
ابْنَتِي فَاطِمَةَ وَأَنْتَ أَخِي وَرَفِيقِي ثُمَّ تَلَا رَسُولُ اللهِ
صلی
الصفحه ٣٢٩ : السلام يَوْمَ الْمُؤَاخَاةِ أَنْتَ أَخِي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.
وَبِالْإِسْنَادِ عَنْ
حُذَيْفَةَ
الصفحه ٣٣١ : عَلِيٍّ
فَقَالَ فِيهِ قَائِلُكُمْ وَاللهِ مَا سَدَدْتُ شَيْئاً وَلَا فَتَحْتُهُ وَلَكِنِّي
أُمِرْتُ بِشَيْ
الصفحه ٣٥١ : علیه وسلم إِلَى فَضْلِ مَا فِيهَا فَتَفَلَ
فِيهِ وَبَارَكَ وَقَالَ يَا بِلَالُ احْمِلْهَا إِلَى
الصفحه ٣٥٢ :
فِيهِ وَغَسَلَ قَدَمَيْهِ
وَوَجْهَهُ ثُمَّ دَعَا بِفَاطِمَةَ فَأَخَذَ كَفّاً مِنْ مَاءٍ فَضَرَبَ
الصفحه ٣٦٧ :
أبي طالب
علیهما السلام ولم تعد هي ولا زوجها إلا يوم فتح خيبر وذلك في سنة ست من الهجرة
ولم تشهد
الصفحه ٤١٨ : عَلَيْكُمُ الْإِمْسَاكُ عَنْهُ.
قَالَ مَا تَقُولُ
فِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ علیهما السلام قَالَ مَا
الصفحه ٤٢٠ : يُشَابِهُهُ
نَقَلْتُ مِنْ كِتَابِ عِزِّ الدِّينِ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ أَبِي الْحَدِيدِ فِي
تَفْسِيرِ نَهْجِ
الصفحه ٤٢٢ :
أنجاه من أليم عذابها
ووبيل عقابها.
ثم إن معاوية يجعل
عذره فيما صنع واعتماده في الفتنة التي خب
الصفحه ٤٢٨ :
في كافر (١) ويدل عليه أشقى ثمود.
وَمِنَ الْمَنَاقِبِ
مَرْفُوعاً إِلَى إِسْمَاعِيلَ بْنِ رَاشِدٍ
الصفحه ٤٣٠ : النَّاسُ قَدْ أَقْبَلُوا فِي طَلَبِهِ
وَسَيْفُ شَبِيبٍ فِي يَدِهِ خَافَ عَلَى نَفْسِهِ فَتَرَكَهُ فَنَجَا
الصفحه ٤٣٦ : (١)
وَذَكَرَ الشَّيْخُ
كَمَالُ الدِّينِ بْنُ طَلْحَةَ رَحِمَهُ اللهُ فِي كِتَابِ مَنَاقِبِهِ قَالَ قَدْ