الصفحه ١١١ : من حديث المغيرة بن النعمان رواه البخاري في صحيحه عن محمد بن كثير عن
سفيان ورواه مسلم في صحيحه عن محمد
الصفحه ١١٥ :
عَنِّي وَتُسْمِعُهُمْ صَوْتِي وَتُبَيِّنُ لَهُمْ مَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنْ بَعْدِي
وَقَدْ رَوَاهُ
الصفحه ١٢٦ : علیه وسلم بمقاتلة الكافرين وأنه يلقى في أيام إمامته من الشدائد
كما لقي صلی الله علیه وسلم في أيام نبوته
الصفحه ١٣٦ : في مذاهبهم
ويجعلونه مرجعا يستندون إليه في ترويج مسائلهم ويأتمون به في مصالح أديانهم.
تشبه
الصفحه ١٥٨ : تَقُولُ فِي رَجُلٍ
يُبْغِضُ عَلِيّاً قَالَ مَا يُبْغِضُ عَلِيّاً إِلَّا كَافِرٌ
" وَمِنْهُ عَنْ
سَالِمِ
الصفحه ١٦٦ : وقصر عنه سواه
فإنه جمع بين الصلاة والصدقة فتصدق وهو راكع في صلاته فجمع بينهما في وقت واحد فأنزل
الله
الصفحه ١٧٠ :
الألطاف وضروب الإنعام
والإسعاف وقيل إن الضمير في حبه يعود إلى الله تعالى وهو الظاهر وقيل إلى
الصفحه ١٧١ :
الْقِيَامَةِ وَذَكَرَهُ
ابْنُ مَرْدَوَيْهِ فِي مَنَاقِبِهِ
فقد ثبت لعلي الزهد
في الدنيا بشهادة
الصفحه ١٧٦ : تنفطت من العمل ومجلت بالكسر مجلا وأمجل العمل يده.
وَمِنْ
ذَلِكَ أَنَّهُ أُتِيَ بِزِقَاقٍ (١) فِيهَا
الصفحه ٢٠٥ :
تُفْرِطُونَ فِي عَلِيٍّ فَهَلْ أَنْتَ مُحَدِّثِي بِحَدِيثٍ فِيهِ فَقَالَ حُذَيْفَةُ
يَا رَبِيعَةُ وَمَا
الصفحه ٢١٨ :
ذلك علي
علیهما السلام وفي ذلك من الفضيلة والمنقبة ما تفرد به ولم يشاركه فيه أحد وقد
ذكر هذه
الصفحه ٢٥٧ :
بِالشِّعْرِ الْجَيِّدِ يَطْلُبُ فِيهَا مِصْرَ فَكَتَبَ لَهُ مُعَاوِيَةُ بِذَلِكَ
وَأَنْفَذَهُ إِلَيْهِ
الصفحه ٢٥٨ : حَظَّهُ مِنَ
الْآخِرَةِ وَشَهِدَ عَلَيْهِ مَا جَرَى عَلَى لَفْظِهِ فَأَحَلَّهُ فِي السَّاحِرَةِ
وكان من
الصفحه ٢٦١ : لَأَسِيرُ مَعَ
مُعَاوِيَةَ فِي مُنْصَرَفِهِ مِنْ صِفِّينَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ
قَالَ
الصفحه ٢٦٦ : مُعَاوِيَةَ فَأَثْبِتَانِي فِي الْخِلَافَةِ فَإِذَا كُنْتَ شَاكّاً فِي نَفْسِكَ
فَنَحْنُ فِيكَ أَشَدُّ