الصفحه ٢٢٨ : مَكَانِكَ فَإِنَّ الْمَدِينَةَ لَا تَصْلُحُ إِلَّا بِي أَوْ بِكَ فَأَنْتَ
خَلِيفَتِي فِي أَهْلِي وَدَارِ
الصفحه ٢٤١ :
وَأَنْتَ حَاسِرٌ (١) وَهُوَ مُدَجَّجٌ فِي
الْحَدِيدِ؟ (٢) فَقَالَ
علیهما السلام لَيْسَ عَلَيَّ
الصفحه ٢٧٠ :
ومن آيات الله تعالى
أيضا فيه مع طول ملاقاته الحروب وملابسته إياها وكثرة من مني به فيها من شجعان
الصفحه ٢٩٣ : قَالَ
فَاسْتَشْرَفَ لَهَا مَنِ اسْتَشْرَفَ قَالَ أَيْنَ عَلِيٌّ قَالُوا هُوَ فِي الرَّحْلِ
يَطْحَنُ
الصفحه ٢٩٤ : إِلَّا وَأَنْتَ خَلِيفَتِي.
قَالَ وَقَالَ لَهُ
رَسُولُ اللهِ صلی الله علیه وسلم أَنْتَ وَلِيِّي فِي
الصفحه ٣١٠ :
مكانتهم وقرب منزلتهم
وليؤذن بأنهم مقدمون على الأنفس مفدون بها وفيه دليل لا شيء أقوى منه على فضل
الصفحه ٣٤٧ : وَعَيْبَةُ عِلْمِي وَبَابِيَ الَّذِي
أُوتَى مِنْهُ أَخِي فِي الدِّينِ وَخَدْنِي (١) فِي الْآخِرَةِ وَمَعِي
الصفحه ٣٥٤ :
مِنْ ذَلِكَ إِلَّا
قِلَّةُ ذَاتِ الْيَدِ وَإِنَّهُ لَيَقَعُ فِي نَفْسِي أَنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ
الصفحه ٣٦٠ : فَقَالَ أَقْسَمْتُ عَلَيْكَ إِلَّا قُمْتَ مَعِي فَقُمْنَا نُرِيدُ
رَسُولَ اللهِ فَلَقِينَا فِي طَرِيقِنَا
الصفحه ٣٩٣ : ءُ (٢) فَسِيرُوا وَجَنِّبُوا
عَنْهَا فَإِنَّ الْخَسْفَ أَسْرَعُ إِلَيْهَا مِنَ الْوَتِدِ فِي النُّخَالَةِ
الصفحه ٤٠٠ : نَزَلَ فِيَّ شَيْءٌ مِنَ السَّمَاءِ ثُمَّ جِئْتُ ثَانِيَةً
فَجَرَى مَا جَرَى فِي الْأُولَى فَأَتَيْتُ
الصفحه ٤١٩ : قَائِلٌ عُمَرُ
ثُمَّ مَلَكَ عُثْمَانُ فَمَلَكَ رَجُلٌ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ فِي مِثْلِ نَسَبِهِ وَفَعَلَ
مَا
الصفحه ٤٣٣ :
أُلْفِيَنَّكُمْ (١) تَخُوضُونَ فِي دِمَاءِ
الْمُسْلِمِينَ خَوْضاً تَقُولُونَ قُتِلَ أَمِيرُ
الصفحه ٤٣٩ : بِالنَّفْسِ) إِنْ أَنَا مِتُّ فَاقْتُلُوهُ
كَمَا قَتَلَنِي وَإِنْ سَلِمْتُ رَأَيْتُ فِيهِ رَأْيِي فَقَالَ
الصفحه ٤٤٤ :
نجز الجزء الأول من
كشف الغمة في معرفة الأئمة نقلا من نسخة بخط المولى الصدر الكبير العالم العامل