الصفحه ٤٦٥ : ءَ عَلَيْهَا سَبْعُونَ أَلْفَ قَصْرٍ فِي كُلِّ قَصْرٍ سَبْعُونَ أَلْفَ غُرْفَةٍ
خَلَقَهَا اللهُ تَعَالَى
الصفحه ٥٤١ : اللهِ بْنِ الْعَبَّاسِ يُرَغِّبُهُ فِي
الْمَسِيرِ إِلَيْهِ وَضَمِنَ لَهُ أَلْفَ أَلْفِ دِرْهَمٍ
الصفحه ٢١ : أَلْفِ سَنَةٍ وَغَاضَتْ بُحَيْرَةُ
سَاوَةَ (٢) وَرُؤْيَا الْمُؤْبَذَانِ
(٣) وَإِنْفَاذُ عَمْرِو
بْنِ
الصفحه ٣٣ : يُصَلِّي فِي كُلِّ لَيْلَةٍ أَلْفَ رَكْعَةٍ
وَكَذَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ وَعَلِيُّ بْنُ
الصفحه ٤٢ : فِرْعَوْنَ) (٤) والذين غرقوا ثلاثة
آلاف ألف (أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ
أَشَدَّ الْعَذابِ (٥) وَلَقَدْ
الصفحه ١٠٢ : عُمُرِهِ حَتَّى حَجَّ أَلْفَ عَامٍ عَلَى
قَدَمَيْهِ ثُمَّ قُتِلَ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ مَظْلُوماً
الصفحه ١٠٣ : أَلْفَ مَلَكٍ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ وَلِمُحِبِّيهِ إِلَى يَوْمِ
الْقِيَامَةِ.
وَمِنْهُ عَنِ الْحَسَنِ
الصفحه ١١٢ : مَنْقَبَةٍ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ أَوَلَا تَقُولُ إِنَّهَا إِلَى ثَلَاثِينَ
ألف [أَلْفاً] أَقْرَبُ
الصفحه ١١٧ :
الطاعة والزكاة ومن الناس من يقول أصله معونة والألف عوض من الهاء.
" وَقَالَتْ عَائِشَةُ
رَضِيَ اللهُ
الصفحه ١٣٩ : وَيَوْمِ جُمُعَةٍ
سَبْعِينَ أَلْفَ مَرَّةٍ وَيُسَبِّحُونَ اللهَ وَيُقَدِّسُونَهُ وَيَهْدُونَ ثَوَابُهُ
الصفحه ٢٣٤ : لَتَهْلِكَنَّ
فَإِنْ أَبَيْتُمْ إِلَّا إِلْفَ دِينِكُمْ وَالْإِقَامَةَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ
فَوَادَعُوا
الصفحه ٢٤٢ : أَصْحَابِ عَلِيٍّ علیهما السلام أَلْفٌ وَسَبْعُونَ رَجُلاً وَكَانُوا
عِشْرِينَ أَلْفاً.
وَكَانَ مُحَمَّدُ
الصفحه ٢٥٣ :
الضَّلالُ) ولما أسفر صبح ليلة
الهرير عن ضيائه وحسر الليل جنح ظلمائه كانت القتلى من الفريقين ستة وثلاثين ألف
الصفحه ٣٠٨ : وَلَئِنْ فَعَلْتُمْ لَتَهْلِكَنَّ
فَإِنْ أَبَيْتُمْ إِلَّا إِلْفَ دِينِكُمْ وَالْإِقَامَةَ عَلَى مَا
الصفحه ٣٥٣ : وَجَبْرَئِيلُ عَنْ يَمِينِهَا وَمِيكَائِيلُ عَنْ يَسَارِهَا
وَسَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ مِنْ وَرَائِهَا