الصفحه ٢٤ : قَالَ
هَلْ بِهَا مِنْ لَبَنٍ فَقَالَتْ هِيَ أَجْهَدُ مِنْ ذَلِكَ قَالَ أَتَأْذَنِينَ فِي
أَنْ
الصفحه ٢٥٩ : الطَّرِيقِ فَإِنَّ آخِرَ رِزْقِهِ ضَيَاحٌ مِنْ لَبَنٍ (٢) قَالَ حَبَّةُ فَشَهِدْتُهُ
يَوْمَ قُتِلَ يَقُولُ
الصفحه ٢٦٠ : شَرْبَةٍ تَشْرَبُهَا
ضَيَاحٌ مِنْ لَبَنٍ.
وَنَقَلْتُ مِنْ مَنَاقِبِ
الْخُوَارِزْمِيِّ قَالَ شَهِدَ
الصفحه ١٦٣ : وَبَيْنَ يَدَيْهِ صَحِيفَةٌ فِيهَا لَبَنٌ حَازِرٌ أَجِدُ رِيحَهُ مِنْ شِدَّةِ
حُمُوضَتِهِ وَفِي يَدِهِ
الصفحه ٤٨٨ : النار : لهبها والجمرة : المتوقد من الحطب.
(٣) هذا مثل
والارتغاء : شرب الرغوة (وهو زبد اللبن) والحسو
الصفحه ٥٥٩ : وَلَيْسَ لَهَا إِلَّا شُوَيْهَةٌ فِي كَسْرِ الْخَيْمَةِ (٢) فَقَالَتْ احْلُبُوهَا
وَامْتَذِقُوا لَبَنَهَا
الصفحه ٢٥ : إِلَّا بَرَأَ وَمَا أَكَلَ مِنْ وَرَقِهَا بَعِيرٌ وَلَا شَاةٌ
إِلَّا دَرَّ لَبَنُهَا وَكُنَّا نُسَمِّيهَا
الصفحه ٥١ :
فقل لبني أمية
حيث حلوا
وإن خفت المهند
والقطيعا (١)
أجاع الله
الصفحه ٦٠ : أَكْثَرَ تَرْبِيَتِهِ وَكَانَ
يُطَهِّرُ عَلِيّاً فِي وَقْتِ غُسْلِهِ وَيُوجِرُهُ اللَّبَنَ عِنْدَ شُرْبِهِ
الصفحه ٧٢ : ظلمة ليلة الليلاء (وأنشد أبو المؤيد ره
هذي المكارم لا
قعبان من لبن (٣)
شيبا بما
الصفحه ٨٢ : وَأَنَا مِنْهُ قَالَ وَقَالَ لِبَنِي
عَمِّهِ أَيُّكُمْ يُوَالِينِي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ قَالَ
الصفحه ١٢٠ : » اى تقذفه وتستكرهه انما
هو على الاستعارة من مج الشراب.
(٢) الزبد ـ كصرد
ـ :ما يستخرج من اللبن
الصفحه ١٧٨ : وسلم لِبَنِي عَمِّهِ أَيُّكُمْ يُوَالِينِي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
يَقُولُهَا مَرَّتَيْنِ أَوْ
الصفحه ١٨٨ : بْنَ طَلْحَةَ وَغُلَاماً حَبَشِيّاً لِبَنِي عَبْدِ الدَّارِ قِيلَ
اسْتَقَلَّ بِقَتْلِهِمَا وَقِيلَ
الصفحه ٢٩٣ : وَقَالَ لِبَنِي
عَمِّهِ أَيُّكُمْ يُوَالِينِي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ قَالَ وَعَلِيٌّ مَعَهُمْ
جَالِسٌ