الصفحه ٥٧٩ : لَحِقَهُ يَحْيَى ابْنُ أُمِّ الْحَكَمِ فَعَاتَبَهُ الْحَسَنُ
عَلَى سُوءِ مَحْضَرِهِ فَقَالَ لَهُ مَا هَذَا
الصفحه ٣ : (٤) والأبيض الناضر وإن
قالوا نطقوا بالصواب وأتوا بالحكمة وفصل الخطاب وعرفوا كيف تؤتى البيوت من الأبواب
وطبقوا
الصفحه ٤ : زنادا وأثبت قواعدا وأركانا وأحكم أساسا وبنيانا وأقل شانئا وأعلى شأنا
والتزم بتصديقها وإن أرمضته وحكم
الصفحه ١١ : لأن الله سبحانه حكمه في خلقه يحملهم على المحجة
البيضاء ويجوز أن يكون من فتحه ما استغلق من العلم وكذا
الصفحه ٤٠ : تعالى (وَوَرِثَ سُلَيْمانُ داوُدَ) وقال ابن عباس ورثه
الحبورة يعني العلم والحكمة ولذلك سمي العالم حبرا
الصفحه ٤٧ : الحديد
ورزقه حسن الصوت بالقراءة وآتاه (الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ
الْخِطابِ) قيل فصل الخطاب كلمة
أما بعد
الصفحه ٥٤ :
سنن السنن والأقدار وإن كانت فاطمة كثيرة من الفطن عن إدراك الحكم في السر والعلن فإنها
والدة لقرائح أهل
الصفحه ٧٧ : جَوَانِبِهِ وَتَنْطِقُ الْحِكْمَةُ
مِنْ نَوَاحِيهِ يَسْتَوْحِشُ مِنَ الدُّنْيَا وَزَهْرَتِهَا وَيَأْنَسُ
الصفحه ٩٤ : بِالْوَلَايَةِ وَالْإِخَاءِ وَيُزَادُ [زاد] الْحُكْمُ وَالْوَصِيَّةُ.
ونقلت من الأحاديث
التي جمعها العز المحدث
الصفحه ٩٩ : وسلم وحسن مقصده وبلاغة لفظه وعذوبة مورده واقطع بأنه أوتي
جواهر الكلم فاختارها وانتقاها وحكم في الفصاحة
الصفحه ١١٤ :
________________
(١) وفي بعض النسخ «فتواه»
بدل «تقواه» و «حكمه» مكان «حلمه».
(٢) وفي نسخة «وما أدرى».
(٣) وفي نسخة حديث
الصفحه ١٢١ : عن الكوفة ومات بالرقة
(٣) فانظر إلى الحكمة الإلهية
التي هي سر هذه القضية فإنه حيث أخبر علي علیهما
الصفحه ١٢٦ :
[والمتابعة] لإمامهم الذي بايعوه فإذا نقضوا ذلك وصدفوا عن طاعته وخرجوا عن حكمه وأخذوا
في قتاله بغيا وعنادا
الصفحه ١٢٧ : وخلع طاعته ونكث بيعته والخروج عن حكمه ونصب الحرب له فلو أن عبد
الله بن عمر بحث مع طلحة والزبير بشرط أن
الصفحه ١٣٢ : غياض وآجام تكون فيها الأسود.
(٢) سيأتي ان حكمه عليه
السلام في هذه المسألة وكذا في المسألة الآتية كان