الصفحه ٢١ : قَبِلْتُ صَلَاتَهُ وَبَارَكْتُ فِيهِ وَأَنْمَيْتُهُ
وَكَثَّرْتُ عَدَدَهُ بِ مادماد مَعْنَاهُ بِمُحَمَّدٍ
الصفحه ٥٦ : أسلوب فإنه مستند إلى استخراج ما في القرائح والأذهان ومعول فيه على مطابقة
عدد لعدد وأين ذلك والبرهان فإنه
الصفحه ٥٤ : علیهما السلام وهلم
جرا إلى الخلف الحجة علیهما السلام كما سيأتي.
وأما انحصارهم في هذا
العدد المخصوص فقد
الصفحه ٤٨٤ : وَصِلَةَ الْأَرْحَامِ
مَنْسَأَةً لِلْعُمُرِ وَمَنْمَاةً لِلْعَدَدِ (١) وَالْقِصَاصَ حَقْناً
لِلدِّمَا
الصفحه ٥ : ونسبة الأصوات بل معرفة المخانيث والمجانين والقصاص
والمعلمين وغير ذلك مما لو عدد لطال مما لا يوجب أجرا
الصفحه ٦ : وانثالت علي مفاخرهم فقمت بها خاطبا فإنها أغزر
من قطر المطر وأكثر من عدد النجم والشجر ومن أين يقدر المتصدي
الصفحه ٣٣ : لا تمسه وأنه ليشفع في مثل ربيعة ومضر وأنت
تجد لهم مع ذلك العدد الكثير من الصوام والمصلين والتالين
الصفحه ٤٧ : يكون المعنى فيه والله
اعلم : ان الحمر اذا حملت على الخيل قل عددها وانقطع ناؤها وتعطلت منافعها والخيل
الصفحه ١٨٣ : الْأَمْوَالِ وَالْعَدَدِ وَالرِّجَالِ وَالْمُسْلِمُونَ
إِذْ ذَاكَ نَفَرٌ قَلِيلٌ عَدَدُهُمْ وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٢١٣ : وَلَمْ يُعَاقِبْهُ وَحَاصَرَ خَيْبَرَ بِضْعاً وَعِشْرِينَ لَيْلَةً وَبِضْعٌ
فِي الْعَدَدِ بِكِسْرِ الْبَا
الصفحه ٣٢٥ : عَلَى حَوْضِي تَذُودُ عَنْهُ النَّاسَ
وَإِنَّ عَلَيْهِ لَأَبَارِيقَ مِثْلَ عَدَدِ نُجُومِ السَّمَا
الصفحه ٣٦٩ : عَدَدِهَا وَلَا هُوَ أَخْبَرَهُ.
فَأَخَذَ مِنْهَا رَسُولُ
اللهِ صلی الله علیه وسلم قَبْضَةً فَدَفَعَهَا
الصفحه ٣٨٨ :
الثَّرْوَةِ وَالْعَدَدِ وَالثَّالِثَةُ حُبُّهُ لِلْعِلْمِ وَالْعُلَمَاءِ إِنَّ سَلْمَانَ
كَانَ عَبْداً
الصفحه ٤٢٧ : عدد
أولاده صلى الله عليه
وآله
قَالَ أَبُو الْمُؤَيَّدِ
الْخُوَارِزْمِيُّ رَحِمَهُ اللهُ فِي
الصفحه ٤٤١ : السلام اعْلَمْ أَيَّدَكَ اللهُ بِرُوحٍ مِنْهُ أَنَّ أَقْوَالَ النَّاسِ
اخْتَلَفَتْ فِي عَدَدِ أَوْلَادِهِ