الصفحه ٢٧٣ :
بذلت نفسك في نصر
النبي ولم
تبخل وما كنت في
حال أخا بخل
وقمت
الصفحه ٢٨٠ : فَوَقَفَ بَيْنَ يَدَيْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
علیهما السلام فَقَالَ يَا هَذَا أَنْتَ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ قَالَ
الصفحه ٢٨٢ : ومزاياه عليه رد الشمس عليه مرتين في عهد النبي صلی
الله علیه وسلم مرة وبعد وفاته مرة
رَوَتْ أَسْمَا
الصفحه ٢٨٩ : مِكْبَاباً (٢) قَالَ فَإِذَا النَّبِيُّ
صلی الله علیه وسلم قَدِ احْمَرَّ وَجْهَهُ وَهُوَ يَقُولُ مَنْ كُنْتُ
الصفحه ٣٣١ : إِنَّ اللهَ أَوْحَى إِلَى
نَبِيِّهِ مُوسَى أَنِ ابْنِ لِي مَسْجِداً طَاهِراً لَا يَسْكُنُهُ إِلَّا
الصفحه ٣٣٧ :
إلا إلى النبي أو إلى
من يقوم مقامه فدل على أن الكتابة إنما كانت لاستحقاق الإمامة كما تقدم.
فأما
الصفحه ٣٤٥ :
يَجْعَلَنِي مِنْهُمْ
وَأَوَدَّهُمْ.
فَجَاءَ وَجِئْتُ مَعَهُ
إِلَى النَّبِيِّ صلی الله علیه وسلم
الصفحه ٣٥٠ : فَانْطَلَقَ
عَلِيٌّ فَعَرَضَ لِلنَّبِيِّ صلی الله علیه وسلم وَهُوَ ثَقِيلٌ حَصِرٌ
(١) فَقَالَ النَّبِيُّ
صلی
الصفحه ٣٦٩ :
ثُمَّ أَتَى النَّبِيَّ صلی الله علیه وسلم فَقَالَ يَا رَسُولَ اللهِ
زَوِّجْنِي فَاطِمَةَ قَالَ صلی الله
الصفحه ٣٧٣ :
الهجرة الثانية وقدم بها يوم فتح خيبر سنة سبع وَقَالَ النَّبِيُّ صلی الله
علیه وسلم مَا أَدْرِي
الصفحه ٣٧٩ : أَكْرَمَنِي
اللهُ بِهَا فَلَهُ الْحَمْدُ.
وَلَقَدْ قُبِضَ النَّبِيُّ
صلی الله علیه وسلم وَإِنَّ رَأْسَهُ
الصفحه ٤٠٤ :
قَالَ فَأَوْحَى اللهُ
إِلَى نَبِيِّهِ بِمَا كَانَ مِنْ كَيْدِهِمْ وَتَلَا عَلَيْهِ جَبْرَئِيلُ
الصفحه ٤٦٥ : وَالْحُسَيْنِ وَفَاطِمَةَ عليهم السلام
(١).
وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
قَالَ سَأَلْتُ النَّبِيَّ صلی الله علیه وسلم
الصفحه ٥٠٨ :
علیهما السلام أَتَى النَّبِيَّ صلی الله علیه وسلم فَسَأَلَ عَنْ
خَدِيجَةَ فَلَمْ يَجِدْهَا فَقَالَ إِذَا
الصفحه ٥٢٥ : فَلَمَّا وَلَدَتْ فَعَلَتَا ذَلِكَ فَأَتَاهُ النَّبِيُّ
صلی الله علیه وسلم فَسَرَّهُ وَلَبَأَهُ بِرِيقِهِ