الصفحه ٣٢١ :
الْقَوْلِ بِبُغْضِهِمْ
عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ صلی الله علیه وسلم
قَوْلُهُ تَعَالَى
(مَنْ جا
الصفحه ٣١٢ : .
وَقَوْلُهُ تَعَالَى
(يا أَيُّهَا النَّبِيُّ
حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (٢) قَالَ
الصفحه ٣١٤ :
قَوْلُهُ تَعَالَى
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ
الصفحه ٣١٧ : بْنُ أَبِي
طَالِبٍ.
قَوْلُهُ تَعَالَى
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا) " عَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ مَا
الصفحه ٣٢٥ : أورد الحافظ أبو بكر بن
مردويه ذلك من عدة طرق لعلها تزيد على المائة فمن أرادها فقد دللته.
وَقَوْلُهُ
الصفحه ٣٣٦ : أنه ولي الأمة بعده لأنه قال يضرب رقابكم على الدين بعد قوله امتحن الله
قلبه للإيمان وجعل ذلك ببعث الله
الصفحه ٣٣٧ :
الآية في موضعين بلفظ الذين وهو واحد وكذلك قوله تعالى (وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ) على الجمع وهو واحد
الصفحه ١٣ :
مُنْذِرٌ) (١) ومذكر في قوله (إِنَّما أَنْتَ مُذَكِّرٌ) (٢)
ونبي التوبة وَرَوَى
الْبَيْهَقِيُّ
الصفحه ٣٧ : ما برهانكم فقالوا قوله تعالى (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ ما
يَشاءُ وَيَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ) من
الصفحه ٣٣٤ : وَكَقَوْلِهِ
مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ وَقَوْلِهِ صلی الله علیه وسلم
صَلَّتِ الْمَلَائِكَةُ
الصفحه ٣٠٥ : نَزَلَ قَوْلُهُ تَعَالَى (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى
الصفحه ٣٠٦ :
قوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ
الْمُقَرَّبُونَ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ) قيل
الصفحه ٣٠٨ :
تَتُوقُ إِلَيْكَ (١) بِالْمَوَدَّةِ فَنَزَلَ
قَوْلُهُ تَعَالَى (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصفحه ٣١٠ :
خَرَّجَهُ صَدِيقُنَا الْعِزُّ الْمُحَدِّثُ الْحَنْبَلِيُّ الْمَوْصِلِيُ فِي قَوْلِهِ
تَعَالَى (اهْدِنَا
الصفحه ٥٣١ :
بعد علي علیهما السلام إما قائل بأن لا حاجة إلى إمام وقوله باطل بما ثبت من
وجوب وجود الإمام في كل وقت