الصفحه ١٨٤ : وَكَانَ شُجَاعاً
جَرِيئاً فَاتِكاً وَقَّاحاً (١) تَهَابُهُ الرِّجَالُ
وَالْعَاصُ بْنُ سَعِيدٍ وَكَانَ
الصفحه ٣٧٣ : علیه وسلم إِنِّي قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكَ تَهَابُ اللهَ
وَرَسُولَهُ فَدَعَا بِمَاءٍ فَتَمَضْمَضَ بِهِ
الصفحه ٤٥٢ :
فُلَانٍ أَهْلِ بَيْتٍ
بِالْمَدِينَةِ وَاشْتَرِ لِفَاطِمَةَ قِلَادَةً مِنْ عَصَبٍ
الصفحه ٢٠٦ :
الْغَزَاةِ نَزَلَ
قَوْلُهُ تَعَالَى (إِذْ جاؤُكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ
وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ
الصفحه ٤٨٠ : وسلم ٤٦٠ ط حيدرآباد.
(٢) أصل اللوث في
العمامة يقال : لاث العمامة على رأسه يلوثها لوثا اي عصبها
الصفحه ٥٣٩ : وَبَعْضُهُمْ
أَصْحَابُ عَصَبِيَّةٍ اتَّبَعُوا رُؤَسَاءَ قَبَائِلِهِمْ لَا يَرْجِعُونَ إِلَى دِينٍ
ثُمَّ صَارَ
الصفحه ٣١٦ : المؤيد.
قَوْلُهُ تَعَالَى
(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ
الصفحه ٣٢٤ : مِنْهُمَا) الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ
صلوات الله عليهم.
قَوْلُهُ تَعَالَى
(قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ
الصفحه ٣١٣ : وَالْوَلِيدِ بْنُ عُتْبَةَ.
قَوْلِهِ تَعَالَى
(إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّراطِ
الصفحه ٣٢٠ :
قَوْلُهُ تَعَالَى
(وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) (١) عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ
الصفحه ١٢ : الأولين
والآخرين ومن علم الكائنات ما لا يعلمه إلا الله تعالى وهو أمي والدليل عليه قوله تعالى
(وَما كُنْتَ
الصفحه ٣٨ : بدليل قوله تعالى (وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ
غَيْرَ بَعِيدٍ) إلى قوله (مَنْ خَشِيَ
الصفحه ٣١٥ : فنزلت وقد
أورده بذلك من عدة طرق.
قَوْلُهُ تَعَالَى
(وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) : عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
قَالَ
الصفحه ٣٢٢ :
بِهِ
يَعْدِلُونَ) وَهُمْ أَنَا وَشِيعَتِي
قَوْلُهُ تَعَالَى
(وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ
الصفحه ٣٢٣ :
" قَوْلُهُ تَعَالَى
(وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ
أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ) قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ