الصفحه ١٤ : وَثَلَاثِينَ سَنَةً وَثَمَانِيَةَ أَشْهُرٍ مَضَتْ مِنْ
مُلْكِ كِسْرَى أَنُو شِيرَوَانَ بْنِ قُبَادَ قَاتِلِ
الصفحه ٤٨٢ : أَدْيَانِهَا وَعَابِدَةً لِأَوْثَانِهَا
عُكَّفاً
________________
(١) وفي
بعض النسخ كنسخة البحار «وأنار
الصفحه ٤٨١ : البحار أن التعدية بعن لتضمين معنى التعدي والتجاوز. ونأى : بعد
وفي بعض النسخ «المجاراة» بالمهملة وهي بمعنى
الصفحه ٤٨٣ :
الدين وعلوه وفي بعض الروايات «تشييدا» وفي آخر «تسلية» وذكر المجلسيّ (ره) لكل
منهما وجها في البحار فراجع
الصفحه ٥٧٥ :
بَكْرٍ وَالْقَاسِمُ وَكَانَ الْعَقِبُ مِنْهُمْ لِلْحَسَنِ
________________
(١) قال
في البحار رأيت في
الصفحه ٢ : بإحسانه مغترف من بحار امتنانه شاكر لما أولاه بحسب الإمكان مقر بالتقصير
عما يجب من شكر نعمه التي لا تنفد أو
الصفحه ٥٦ : لو قال قائل إن كل واحد من السماء والأرض والنجوم
المتحيرة والأيام والبحار والأقاليم سبعة سبعة فيجب أن
الصفحه ٧١ : وكلام عمربن الخطاب له (علیهما
السلام) في ذلك مذكور في كتب الخاصة والعامة فراجع بحار الانوار ج ٦ : ٥٢٩
الصفحه ٢٨٥ :
كتاب بحار الأنوار فراجع.
(٢) الجزر : ما ذبح
من الشاة.
الصفحه ٤٧٥ :
________________
(١) أي
ما قصرت وما أبطأت وفي جملة من النسخ «مالكوت» وفي نسخة البحار «ما لكأت» وكأنه من
تلكأ عن الامر
الصفحه ٤٨٤ :
________________
(١) أي
يصير سببا لكثرة عدد الأولاد والعشائر كما أن قطعها يذر الديار بلاقع من أهلها (بحار
الأنوار
الصفحه ٤٨٥ : (علیهما
السلام) حتى تفرى اه اي انشق حتّى ظهر ضوء الصباح. وأسفر الصبح : أضاء
(٤) في البحار : الشقشقة : شئ
الصفحه ٤٨٨ :
________________
(١) الريث
: مقدار المهلة من الزمان. وفي بعض النسخ كرواية البحار هكذا «ولم تلبثوا الا ريث
ان تسكن اه