الصفحه ١٢٨ :
تعين قتالهم كما فعل علیهما السلام بأهل حروراء والنهروان وهم الخوارج.
ذَكَرَ الْإِمَامُ
أَبُو دَاوُدَ
الصفحه ٤٣٦ : قَتْلِ الْخَوَارِجِ
وَأَخَذَ فِي الرُّجُوعِ إِلَى الْكُوفَةِ سَبَقَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُلْجَمٍ
الصفحه ١٣١ : الأشاعرة والمعتزلة والشيعة والخوارج هؤلاء أشهر فرقهم وأئمة هذه الطوائف إليه
علیهما السلام يعتزون.
أما
الصفحه ١٤٦ : الْخَوَارِجَ
فَقُلْتُ قَتَلَهُمْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَتْ كَذَبْتَ فَقُلْتُ مَا كَانَ
أَغْنَانِي
الصفحه ١٥٩ : مَسْرُوقٍ
قَالَ دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ فَقَالَتْ لِي مَنْ قَتَلَ الْخَوَارِجَ فَقُلْتُ قَتَلَهُمْ
عَلِيٌّ
الصفحه ٢٥٨ : جملة آثاره
المذمومة وأفعاله المشئومة رفع المصاحف التي خرج بها الخوارج فتنكبوا بها عن الصراط
المستقيم
الصفحه ٣٩٤ :
مِنْ بَعْدِي
________________
(١) قال
الجزريّ في النهاية : في حديث الخوارج : يمرقون من الدين مروق
الصفحه ٦٧ : ما ليس لهم ووسموا غير إبلهم ومروق السهم
خروجه عن القوس وهذه صفة الخوارج لأنهم مرقوا عن الإسلام وخرجوا
الصفحه ٨٥ : رجالها عمرو بن العاص ومعاوية بن أبي سفيان
وعمران بن حطان وكان من الخوارج (٢) فقال لا والله وكان
منصفا ره
الصفحه ١٢٥ : أَسْبَابِ النُّزُولِ.
فقد اتفق الجميع أنها
اختصت باليهود فجعلها الخوارج في المسلمين وأقاموها عمدة لهم
الصفحه ١٢٩ : الْتَقَيْنَا وَعَلَى
الْخَوَارِجِ يَوْمَئِذٍ عَبْدُ اللهِ بْنُ وَهْبٍ الرَّاسِبِيُّ فَقَالَ لَهُمْ أَلْقُوا
الصفحه ١٣٠ : وأمره ونيابته عنه
في هذا الأمر المهم الذي حفظ به نظام الدين وأقام به الأود كف عادية الخوارج المارقين
الصفحه ٢٢٦ : الْمُؤْمِنِينَ فِيمَنْ قَتَلَ مِنَ الْخَوَارِجِ
يَوْمَ النَّهْرَوَانِ.
فانظر إلى مفاخر أمير
المؤمنين في هذه
الصفحه ٢٦٣ : ) ـ كمعاوية وعمرو بن
العاص وأمثالهما ومنهم من أخطأ في التأويل ـ كعبد الله بن عمرو والخوارج ومنهم من قعد
عنه
الصفحه ٢٦٤ : موقنا
بأنك مولاه وأنت
قسيمها
وانتشر أمر الخوارج
وقاموا على سوقهم في مخالفة ملة