الصفحه ١٨٧ : ما نصّه : ـ «فإن أريد أنّ الغالب
كذلك فصحيح».
أقول : ولكن صحّة الكلام في ذاته لا
تسوّغ صحّة التقسيم
الصفحه ٢٦٨ : . بل روى أنه حكّ من مصحفه المعوذتين ، زعما منه أنهما ليستا من القرآن.
وقد أجابوا عن ذلك بمنع صحة
الصفحه ٢٧٦ : ، ولم يبلغ حدّ التواتر.
وننقض شبهتهم هذه. (أولا) بأن كلام ابن
مسعود هذا ـ إذا صحّ ـ لا يدل على الطعن
الصفحه ٤١٦ : من هؤلاء الأئمة السبعة ويطلق
عليها لفظ الصحة ، وأنها كذلك أنزلت ، إلا إذا دخلت في ذلك الضابط. وحينئذ
الصفحه ٤٢٣ : في نقله عن السبعة.
وهذا هو الغالب في القراءات.
(الثانى المشهور) : هو ما صحّ سنده بأن
رواه العدل
الصفحه ٤٦٠ : الذى جمع في زمننا هذه الأركان الثلاثة (أى في ذلك
الضابط المشهور مع ملاحظة إبدال شرط صحة الإسناد بتواتره
الصفحه ٤٩٣ : يعنى أن أكثرها لا يصح له سند متصل ، وما صحّ سنده إلى بعض الصحابة
يقل فيه المرفوع الذى يحتجّ به.
إلى
الصفحه ١٤ : طفولة إلى شيخوخة ، ومن صحة إلى مرض ، ومن حياة إلى موت
، ونحو ذلك. وبعضهم يجعله علم جنس ، نظرا إلى تعدد
الصفحه ٦٣ : عليا ، توحى إليها وتلهمها تلك العجائب والغرائب ، من الصناعات والأعمال
، والدقّة والاحتيال.
وإذا صحّ
الصفحه ٦٨ : رينان من إنكاره نبوغ قوم عيسى في الطب. فإنه ناف ، والمثبت مقدّم
على النافى وعلى فرض صحة هذا النفى فإن
الصفحه ١١٠ : الثانية» ـ وهى صحّة
الروايتين كلتيهما ولإحداهما مرجّح ـ فحكمها أن نأخذ في بيان السبب بالراجحة دون
المرجوحة
الصفحه ١١١ : » ـ وهى ما استوت
فيه الروايتان في الصحّة ، ولا مرجّح لإحداهما ، لكن يمكن الجمع بينهما ، بأنّ
كلّا من
الصفحه ١١٢ : قصة هلال ؛ لأن ذلك حكم عام لجميع الناس.
«وأما الصورة الرابعة» ـ وهى استواء
الروايتين في الصحة ، دون
الصفحه ١٤٠ :
أوفق. ومن هنا صحّ أن يقال : إنه نزل بلغة قريش ، لأن لغات العرب جمعاء تمثلت في
لسان القرشيين بهذا المعنى
الصفحه ١٤٤ :
ثم أضف إلى ذلك أنه لو صحّ لأحد أن يغير
ما شاء من القرآن بمرادفه أو غير مرادفه ، لبطلت قرآنية