الصفحه ٥٦٣ : وتتشبّه بالخلف. فكل ما ارتضاه السلف من العلم قد اندرس ، وما أكبّ الناس
عليه فأكثره مبتدع ومحدث. وقد صحّ عن
الصفحه ٥٢٣ : أى إلى دليل قطعى منه سبحانه على صحة العمل بهذا الظن.
كقوله تعالى : (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
الصفحه ٥٢٤ : الذين يتأولون
القرآن على وفق هواهم ليحتجّوا به على صحة آرائهم.
(ثالثها) أنهما محمولان على قول من يأخذ
الصفحه ١٣٢ :
١ ـ أدلة نزول القرآن
على سبعة أحرف
لا سبيل إلى الاستدلال على هذا إلا مما
صح عن رسول الله
الصفحه ٣٢٦ : على كتاب الله تعالى وما تواتر أو اشتهر من حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فإن خالف شيئا
منها
الصفحه ٥٣٠ : العلم ، والبحث عن أحاديث الرسول
صلىاللهعليهوسلم.
وهذا الحديث يدل على أن ما صح ثبوته عن
النبى
الصفحه ١٠٧ : الحديث
إلّا ما علمتم فإنّه من كذب علىّ متعمّدا فليتبوّأ مقعده من النّار. ومن كذب على
القرآن من غير علم
الصفحه ٢١٦ : .
حتى صحّ أن يكون مقسما بها. وتلك الأسرار لا يدركها إلا اللبيب ، لأنها غير مشروحة
ولا مفسرة في القرآن
الصفحه ٣٩٠ :
درجة إسناده من الصحة.
(ثانيهما) خطّ الدفاع الذى اقمناه في
المبحث الثامن حصنا حصينا دون النيل من
الصفحه ٤٥٩ : به أحد» ا ه
بشيء من التصرف.
وقال الكواشى : «كل ما صح سنده ،
واستقام وجهه في العربية ، ووافق خطّ
الصفحه ٤٨١ : قبوله. أما
الأول فلأن الله تعالى أعلم بمراد نفسه من غيره ، وأصدق الحديث كتاب الله تعالى.
وأما الثانى
الصفحه ٤٩٤ :
يثبت عن ابن عباس في التفسير إلا شبيه بمائة حديث» أى مع كثرة ما روى عنه. وقد
أشار ابن خلدون إلى أن العرب
الصفحه ٤٩٥ : العلم. روى عن أبى هريرة كثيرا وله حديث في الصحيحين عن أخيه همّام : بلغ من
تنسّكه وصلاحه أنه لبث عشرين
الصفحه ٢٧٧ : ).
(ثانيا) : أننا إذا سلمنا صحة ما نقل عن
ابن مسعود ، وسلمنا أنه أراد الطعن في صحة جمع القرآن ، لا نسلم أنه
الصفحه ٤٦٣ : ولم تتلقّه الأمة بالقبول ، شاذّ وليس بقرآن ، وإن
وافق رسم المصحف وقواعد العربية.
رابعها ـ أن ركن صحة