الصفحه ٥٢ :
تسجّل براءة هذه الحصان الطاهرة من فوق سبع سماوات.
ومن الأمثلة قوله تعالى في مفتتح سورة
المجادلة
الصفحه ١٤٥ : سلاح
عصبيّة وتنطع وجمود على حين أن نزول القرآن على سبعة أحرف إنما كانت حكمته من الله
التيسير والتخفيف
الصفحه ٢٤٨ : قراءة القرآن ، اشتبه بما كان بين الصحابة قبل أن يعلموا أن
القرآن نزل على سبعة أحرف بل كان هذا الشقاق
الصفحه ٢٨٠ : القراءات واختلاف وجوه
الأداء ، فقد سبق في مبحث نزول القرآن على سبعة أحرف ما يكفيك في الرد عليهم
الصفحه ٤٣٤ : . ولعل
من الصواب والحكمة أن أترك الكلام هنا للمحقق ابن الجزرى ، يصول فيه ويجول ، ويسهب
ويطرب ، واضعا للحق
الصفحه ٤٦٠ : ، ولم يطبق الحكم ولم
يفصله فيه ، بل ساق الكلام عامّا كما ترى.
والتحقيق هو ما ذهب إليه أبو الخير بن
الصفحه ١٨٤ : التى نزل بها القرآن
، أعمّ من تلك القراءات المنسوبة إلى الأئمة السبعة القراء عموما مطلقا ، وأن هذه
الصفحه ١٦١ :
٨ ـ بقاء الأحرف
السبعة في المصاحف
ننتقل بك إلى نقطة أخرى : هل الأحرف
السبعة التى نزل بها القرآن
الصفحه ١٦٦ :
القول الثانى
وإليه جنح القاضى عياض ومن تبعه : ـ أن
لفظ السبعة في الحديث الشريف ليس مرادا به
الصفحه ١٤٦ :
٣ ـ معنى نزول القرآن
على سبعة أحرف
يهمنا بعد الذى أسلفنا إليك أن نبين لك
معنى الجملة الشريفة
الصفحه ١٤٧ :
ثم إن كلمة (على) فى قوله صلىاللهعليهوسلم : «أنزل القرآن على
سبعة أحرف» تشير إلى أن المسألة على
الصفحه ١٧٣ :
القول العاشر
أن المراد بالأحرف السبعة سبع لغات من
لغات العرب ، بمعنى أن القرآن لا يخرج عن سبع
الصفحه ٤٠٩ : أعداد القراءات
فقيل : القراءات السبع ، والقراءات العشر ، والقراءات الأربع عشرة.
وأحظى الجميع بالشهرة
الصفحه ١٦٠ : بيان الحروف السبعة المذكورة ، لأن الحاجة لم تكن ماسّة إلى تحديد معنى
الأحرف السبعة بهذا الوصف العنوانى
الصفحه ١٦٢ :
والتحقيق أن القول باشتمال المصاحف
العثمانية على الأحرف السبعة كلها أو بعضها ، يتوقف على أمرين