الصفحه ١٧٢ : الإسلامية
الذى هو الحكمة في الأحرف السبعة.
فها نحن أولاء لا نزال نشاهد عن طريق
القراءات المختلفة القائمة
الصفحه ٤٦٤ : القراءات السبع ،
كابن جرير الطبرى الذى ذكر في تفسيره شيئا من ذلك ، وألّف كتابا كبيرا في القراءات
وعللها
الصفحه ١٥٧ : حكما
حقيقيّا بأنه لا معنى لهذه الأحرف السبعة في الحديث الشريف سوى تلك الأوجه السبعة.
وهو حكم يقوم على
الصفحه ١٥٠ : غيره
فإن استقراءه ناقص أو في حكم الناقص. فكلمة «أف» التى أوصلها الرمانى إلى سبع
وثلاثين لغة يمكن ردّ
الصفحه ٤١٦ : الثلاثة يحكم بقبولها ، بل لقد حكموا بكفر من جحدها (١).
سواءً كانت تلك القراءة مروية عن الأئمة السبعة ، أم
الصفحه ٣٩٣ :
إقرار النازل كما نزل ، من تعدّد حروفه إلى سبعة ، رحمة بهذه الأمة. غاية ما يجب
في هذا الباب ، هو إحاطة
الصفحه ١٧١ :
النوع الذى دبّ في
زمانه ، كان بجمع الناس وتقريرهم على الحروف السبعة ، لا بمنعهم عنها كلّا ولا
الصفحه ٤٥٩ : . آمين.
حكم ما وراء العشر
وقع الخلاف أيضا في القراءات الأربع
التى تزيد على العشر وتكمل الأربع عشرة
الصفحه ١٣٨ : الخلاف البعيد
، فى هذا الموضوع الدقيق.
(الشاهد الأول) أن الحكمة في نزول
القرآن على الأحرف السبعة هو
الصفحه ١٥٥ :
وحركاته وترتيبه.
أمر آخر : هو أن التيسير على الأمّة ـ وهى
الحكمة البارزة في نزول القرآن على سبعة أحرف
الصفحه ١٨٣ : إليهم ، واجتماع أوزاع العرب عليهم.
ومن هنا شاءت حكمة الحكيم للعليم أن
يطلع عليهم القرآن من هذا الأفق
الصفحه ٣٤٧ : السبع الطوال؟ فقال عثمان رضى الله عنه : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم تنزل عليه السور
ذوات العدد
الصفحه ١٤٠ : السياسة الرشيدة نزل القرآن
على سبعة أحرف يصطفى ما شاء من لغات القبائل العربية ، على نمط سياسة القرشيين بل
الصفحه ٥٦٢ : بالاستنباط والفكر ، فإن من الآيات ما نقل فيها عن الصحابة والمفسرين خمسة
معان وستة وسبعة ، وعلم أن جميعها غير
الصفحه ٣٩ : بين يديك تأييدا للقول الأول.
والحكمة في هذا النزول ، على ما ذكره
السيوطى نقلا عن أبى شامة ـ هى تفخيم