الصفحه ٣٣ : السيرة القطعية العقلائية ، بحيث لا يرتاب فيها ولا يشك ، ولا
يجب علينا اقامة الدليل عليها من النقل بعد ان
الصفحه ١٨ : المطلوب ، الرابع : ما حصل بعد تلك الامور بيد العامل
من النفط والحديد ، وبذلك يكون الشخص ذا مال وثروة
الصفحه ٢١٧ :
البحث ايضا بلا اشكال ومثل ارجاع الائمة اصحابهم الى عدة من فضلاء تلامذتهم
كقول الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٢ :
(١٢) اصل
فى الاصول اللفظية جرت سيرة العقلاء على انهم اذا شكوا فى ان اللفظ الصادر
من متكلم هل
الصفحه ١٤٤ : بل هو من البديهيات عنده بلا حاجة
الى اقامة برهان ، مع جريان سيرة العقلاء على ذلك فترى انهم بالقطع
الصفحه ١٨٣ :
على ما كان وهو الاستصحاب ام يفتقر الحكم به فى الوقت الثانى الى دليل؟ الاظهر
الاول وهو اختيار الاكثر
الصفحه ٣١ : الدليل
على كون تلك الامور علائم قضاء العقل بعد ملاحظة سيرة العقلاء فى ذلك.
واما ثمرة
البحث فهى ظاهرة
الصفحه ١٧٧ : وعدمها
الى اربعة اقسام ، يختص كل قسم منها فى الاصطلاح باسم.
الاول : الصحيح
، وهو ما اتصل سنده بالمعصوم
الصفحه ٥٠ :
الذى يتبادر الى الذهن من الامر ليس إلّا طلب الفعل ، واما الفور والتراخى فهما
يفهمان بالقرينة ، واما حسن
الصفحه ١٦١ : : ان لا يكون السامع قد سبق بشبهة او تقليد يؤدى الى اعتقاد نفى موجب
الخبر ، وهذا الشرط ذكره السيد (ره
الصفحه ٤٤ : ، فلا بد من كونها مجازا فيما عداه.
وذهب السيد (ره)
الى انها حقيقة لغة فى القدر المشترك ، وفى عرف الشرع
الصفحه ٧٧ :
(٣٧) اصل
ذهب بعض الاصحاب الى ان النهى كالامر فى
عدم الدلالة على التكرار ، بل هو موضوع للقدر
الصفحه ٨١ :
من العبادات الصلاة فى الدار المغصوبة يؤمر بها من جهة كونها صلاة وينهى
عنها من حيث كونها غصبا
الصفحه ٩١ : ، والمتبادر من هذا انتفاء الاعطاء عند انتفاء الاكرام قطعا بحيث لا يكاد
ينكر ذلك عند مراجعة الوجدان فيكون الاول
الصفحه ٤٧ :
الاوقات ، والامر يقتضى اثباتها وهو يحصل بمرة (١) احتج من قال بالمرة بانه اذا قال السيد لعبده ادخل
الدار