الصفحه ١٣١ : العزيز او فى كلام النبى الاعظم صلىاللهعليهوآله مع فصل زمانى بينهما فلا بعد فى حمل المتأخر على كونه
الصفحه ١٠٧ :
الخطاب.
والعجب من صاحب
المعالم (ره) كيف خصّ خطابات القرآن بالحاضرين السامعين له من النبى الاعظم فجعل
الصفحه ٤٩ :
(١٨) اصل
ذهب جماعة الى ان الامر المطلق يقتضى
الفور والتعجيل فلو أخر المكلف
عصى ، وذهب السيد الى
الصفحه ١٠ : دعى عبدا الى الله تعالى فاستجاب له وقبل منه فاطاع
الله فادخله الجنة وادخل الداعى النار بتركه علمه
الصفحه ٩٥ :
او ان مفهوم الغاية حجة ، وفاقا لاكثر المحققين وخالف فى ذلك المرتضى ره فقال ان
تعليق الحكم بغاية انما
الصفحه ٩٠ : او ان
مفهوم الشرط حجة ، وذهب السيد المرتضى الى عدمه ، والاقوى هو الاول.
الصفحه ١٦٧ : المنقول فى اصولهم ، وهذه سجيتهم من
زمن النبى (ص) الى زمن الائمة (ع) واهل السنة ايضا احتجوا بمثل هذه
الصفحه ١٩ : صفات جمالية وجلالية ، والمعاد جسمانى قطعا لنصوص متواترة.
افعال المكلفين
تنقسم الى حلال وحرام وصحيح
الصفحه ١٨٤ : الاستصحاب فيجب العمل به.
الثالث ،
الاخبار ، وهى كثيرة :
منها : صحيحة
زرارة وفيها قد حكم الامام بانه لا
الصفحه ٩ : من اوثق اخوانه ، فشد الله من هذا اركانه واعطاه يوم
القيمة امانه.
وقال النبى صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٥ : مهما امكن اولى من الطرح).
وفصل المشهور
فى المسألة فاوجبوا الترجيح فى المتفاضلين ، والتخيير فى
الصفحه ١٧٩ : تعدية الحكم الى النبيذ قياسا وقد اطبق
اصحابنا على منع العمل بالعلة المستنبطة الا من شذ وحكى اجماعهم فيه
الصفحه ١٦٩ : الفارق
بين عمل العقلاء واطباق العلماء؟
لما ذا انكر
المرتضى وابن ادريس حجية خبر الواحد؟
ما هو مذهب
الصفحه ١٤٦ :
التجرى شرعا واستحقاق عامله للعقاب كشرب الماء فى المثال ، وذهب آخرون الى
عدم حرمته وعدم ترتب
الصفحه ٢١٦ : وحكومة العقل وعليه سيرة العقلاء وعملهم فى كل عصر ومصر ولم يرد فى ذلك من
ناحية الشرع ما يكون ردعا ومنعا