الصفحه ٢٥٦ :
فصل
قوله تعالى في
قصة عيسى ع (إِنَّ اللهَ
يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ) قال ابن عباس وقتادة سماه الله
الصفحه ١١٠ :
أظهر الإيمان فقط.
قوله سبحانه :
(وَما يُؤْمِنُ
أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ
الصفحه ٢٠ :
إغواء الجميع من حيث إنه ليس منهم وعلم أنهم لا يقبلون منه وأنه ليس له
عليهم سلطان إلا بالإغوا
الصفحه ١٤١ :
إلجائهم على
الامتناع من الاقتتال أو بأن يمنعهم عن ذلك وقيل لا يدل قوله (وَلَوْ شاءَ اللهُ مَا
الصفحه ١٠٠ :
على ما قالوه لأن الزيادة لا تعقل بمعنى الرؤية فإذا لا يجوز أن يخاطب الله
عباده بما ليس في لغتهم
الصفحه ٨٦ : :
(أَنَّهُ تَعالى جَدُّ
رَبِّنا) قال ابن عباس جد ربنا عظمته وهذا كقوله (بِسْمِ اللهِ) وكقوله (تَبارَكَ اسْمُ
الصفحه ٩٠ : أنه لطيف بالتدبير والصنع.
قوله سبحانه :
(وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ وَكِيلٌ) سمى نفسه وكيلا مع أنه
الصفحه ١٦٥ : اللهُ
وَغَضِبَ عَلَيْهِ) وتقديره من لعنه الله ومن غضب عليه ومن عبد الطاغوت ومن
جعل الله منهم القردة
الصفحه ٢١٨ : ) أي نذمكم على سخريتكم أطلق عليهم اسم السخرية على وجه
الازدواج كما قال (سَخِرَ اللهُ
مِنْهُمْ).
قوله
الصفحه ٢٥٩ : هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ) وعندهم هو ابن الله الجواب لأنهم زعموا أنه إله وهذا
الاسم إنما هو للإله
الصفحه ١١١ :
ومنها قوله
سبحانه : (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ
الصفحه ٥ : المفعل من يفعل
ويفعل اسم الموضع منهما كالمذهب والمدخل أما المشرق والمغرب فيجوز فيهما كسر العين
وفتحها
الصفحه ٢٥٢ : سبيل غراب نوح
وحمار عزير.
قوله سبحانه :
(لَأُعَذِّبَنَّهُ
عَذاباً شَدِيداً) العذاب اسم للضرر وإن لم
الصفحه ٦٤ :
هَذَا مِنْ كَلَامِ أَبِي عَبْدِ اللهِ ع
. قوله سبحانه
:
(مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ
الصفحه ٧٨ :
القوم في طاعته إلى وجهه ليقبل وقوله (فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) يحتمل أن يكون وجهه حيث يتوجه الإنسان