الصفحه ٢٥٣ : باسم الله الأعظم فغار عرشها تحت الأرض حتى نبع عند
كرسي سليمان وقالوا حملته الملائكة بأمر الله أو الريح
الصفحه ٦١ :
وَإِنَّهُ لَيْسَ فِيمَا خَلَقَ اللهُ شَيْءٌ أَعْظَمَ مِنْ آيَةٍ فِي سُورَةِ
الْبَقَرَةِ (اللهُ لا إِلهَ
الصفحه ١٩٧ : كَانَ قَضَاءُ اللهِ عَلَيَّ وَقَدَرُهُ فَقَالَ ع إِنَّ اللهَ قَدْ
أَعْظَمَ لَكُمُ الْأَجْرَ فِي
الصفحه ١٣٩ : أن الفعل مسند إلى اسم الله في اللفظ وفي
المعنى إلى المشروح صدره وإنما نسبه إلى ضمير اسم الله لأنه
الصفحه ٢٥٤ : قدم اسمه على اسم الله تعالى لأن اسمه كان عنوان
الكتاب والعنوان أبدا مقدم على الخطاب وقيل قدم اسم نفسه
الصفحه ٩١ : سبحانه :
الله أخذت لفظة
إله اسم جنس مثل قولنا بيت ولفظة الله اسم غالب له تعالى مثل البيت للكعبة
الصفحه ١٧٣ : :
(وَخَلَقَ كُلَّ
شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً) معناه أن كل شيء يطلق عليه اسم المخلوق فإنه خلقه لأن
أفعالنا
الصفحه ٢٤١ :
ويغلبهم بالحجة من انقلاب الجماد حية على الحقيقة وقد بين الله تعالى ذلك
في قوله (وَجا
الصفحه ١٩٤ :
بقبحه وبأنه غني عنه والقبيح لا يتأتى إلا من جاهل أو محتاج فلو فعله من غير حاجة
إليه فهو أعظم من كل ظلم
الصفحه ٦٨ :
وفائدة التخصيص
للعرش أنه من أعظم المخلوقات فإذا كان مستوليا عليه كان بالاستيلاء على غيره أولى.
قوله
الصفحه ٢٢٣ : أن اسم أبي إبراهيم تارخ والذي
هو في القرآن يدل على أن اسمه آزر وقال مجاهد إن آزر اسم صنم كأنه قال
الصفحه ٦٠ : المصحف بمائة اسم سأذكرها في أسباب نزول
القرآن إن شاء الله كل اسم يدل على حدوثه منها (شَهْرُ رَمَضانَ
الصفحه ١٨٨ : لأفعالنا ويقال أنا نجيتك
من كذا وكذا وخلصتك ولا يريد أنه فعل فعله فلهذا صح أن ما وقع بتوفيق الله تعالى
الصفحه ٢٥٥ :
كان سمع من الهدهد (وَجَدْتُها
وَقَوْمَها يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللهِ) فقدم اسمه حذرا
الصفحه ٢٥ :
التقديس عما لا يجوز عليه في صفاته ولم يزل الله مقدسا منزها قبل خلقه فمن
كان من العقلاء عارفا به