الصفحه ١٨ :
فصل
قوله تعالى (فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ
الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
الصفحه ٦ : وليست الفيلة بأدل على الله تعالى من
البقة ولا الطاوس من القردة فلذلك قرن الإبل بالسماء والأرض بالجبال
الصفحه ١٩ :
(أَأَسْجُدُ لِمَنْ
خَلَقْتَ طِيناً) وقوله (خَلَقْتَنِي مِنْ
نارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ) وجه
الصفحه ٢٩ : الظلمة
فصل
قوله تعالى (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ
ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ
الصفحه ١٦٢ :
لا يصيبكم مصيبة إلا والله تعالى عالم بها قال البلخي معناه إلا بتخلية
الله بينكم وبين من يريد
الصفحه ٧٤ :
العود إليها من حيث لم يجز له فيها التقديم والتأخير وهو حكم هو تعالى
المتفرد به
فصل
قوله تعالى
الصفحه ١٩٤ :
نفسه وإن كان لا يفعل القليل منه لأنه خرج جوابا للمجبرة وردا عليهم لأنهم
ينسبون كل ظلم في العالم
الصفحه ٢٠٣ :
أجمعت الإمامية على تفضيل الأنبياء على الملائكة ويقولون إن الأئمة أفضل
منها أيضا وإجماعهم حجة لأن
الصفحه ٢٠٧ :
بعضهم على بعض لأمور منها أن لا يغالط مغالط فيسوي بينهم من الفعل كما
استووا في الرسالة والثاني أن
الصفحه ٨ :
رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ) الآية تعلقت الحشوية بذلك وألحقوا به الْخَبَرَ
الْأَرْوَاحِ
الصفحه ٢٣ :
فيقع عند تلك الحال ويحصل به الصرع من فعل الله ونسب إلى الشيطان مجازا لما
كان عند وسوسته وكان أبو
الصفحه ١٠ :
لأن الإرادة والكراهة إن وجدتا في جزء من القلب فالحالتان الصادرتان عنها
يرجعان إلى الجملة وهي جملة
الصفحه ٢٠ :
إغواء الجميع من حيث إنه ليس منهم وعلم أنهم لا يقبلون منه وأنه ليس له
عليهم سلطان إلا بالإغوا
الصفحه ١٩٠ :
المحمول من أوزارهم لأنهم يقولون إن هؤلاء لا يحملون من أوزارهم من غير أن
يخفف عنهم (وَمِنْ
الصفحه ٢ : المشكلات من الآيات المتشابهات وما اختلف العلماء فيه من حكم الآيات ولعمري
إن لهذا التحقيق بحرا عميقا ولا