الصفحه ٢٣٦ : المسلم وورد أن النبي ع كان إذا أراد
غزوا تهيأ بموضع آخر حتى لا يقف عليه الناس ومنه حديث علي ع لعمرو بن
الصفحه ١٦٠ : ) ومنه حديث أبي سفين تداولها تداول الكرة.
قوله سبحانه :
(رَبَّنا إِنَّكَ آتَيْتَ
فِرْعَوْنَ
الصفحه ٣١ : على القتيل إلا بعد الأخذ
بثأره وبمعنى الإخلال عن الاختلال بعده.
بكت دارهم من
أجلهم فتهلكت
الصفحه ١٠٠ : إلا مع البيان لذلك وإنما يصح ذلك في الشرع من حيث لم يكن
لما أمر به في أصل اللغة اسم موضوع وليس كذلك
الصفحه ٢١ : الحديث مرفوعا أعوذ بالله من همزه ونفثه
فالهمزات دفعهم بالإغواء إلى المعاصي والهمز شدة الدفع ومنه سميت
الصفحه ٦١ : حَدِيثٍ
بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ) ذكر أن له آخرا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع وَإِنَّمَا
كَلَامُهُ سُبْحَانَهُ
الصفحه ٣٤ : ء من فعل الإنسان وقوله (فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلاً وَلْيَبْكُوا
كَثِيراً) وقوله (أَفَمِنْ هذَا
الْحَدِيثِ
الصفحه ٦٦ :
قوله سبحانه :
(قُلْ أَيُّ شَيْءٍ
أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللهُ) في الآية دلالة على من قال لا
الصفحه ١١٩ :
القدرة هو التمكين وَاتَّصَلَ بِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع أَنَّ قَوْماً مِنْ
أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٥٠ :
خاصا لأنه لم يحدث أشياء كثيرة من مقدورات غيره وما هو معدوم لم يوجد
فصل
قوله سبحانه :
(إِنِّي
الصفحه ١٥١ :
تقدس وتطيع ولا تعصي أولا بالاستخلاف في الأرض وإذا كان في ذريته من يفسد
ويسفك الدماء فعلم آدم جميع
الصفحه ٢٣٢ :
العفاف ثم أصيب به أعجب مصيبة وقد يرد على الإنسان من الحزن ما لا يمكن رده
ولهذا لا ينهى عن مجرد
الصفحه ٧٧ : الْفُلْكَ
بِأَعْيُنِنا) ويقتضي أن يكون له أكثر من عينين والجمع لا نهاية له
ويجب أن يكون ذا جارحتين وذلك يؤدي
الصفحه ٧ :
وحدها (ثُمَّ جَعَلَ مِنْها
زَوْجَها) ففي واحدة معنى خلقها وحدها ولا يمتنع أن يكون المراد
بقوله
الصفحه ٤٠ :
فقد كفر لأنه لا يمكنه مع ذلك العلم بصحة المعجزات على النبوات لأنه أجاز
مثله من جهة السحر والذي