الصفحه ٨٢ : اللهِ) أي في أمره قال مجاهد وهو الصحيح لأن الجنب يعبر به عن
الذات يقال في جنب فلان حق وقال ابن عباس في
الصفحه ٨٤ : أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ
الْقُرى وَهِيَ ظالِمَةٌ) وجه التشبيه فيه بأخذه من الظالم حق المظلوم بلا مداراة
الصفحه ٨٦ : أَنْ
يَضْرِبَ مَثَلاً) وقوله (وَاللهُ لا
يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِ) الاستحياء الانقباض عن الشيء في
الصفحه ١٠٢ : عذره في التخلف عن النظر وإصابة الحق كما قال (إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا
الْأَلْبابِ) وقال مجاهد المراد
الصفحه ١١٦ : مَنْ لَوْ يَشاءُ اللهُ
أَطْعَمَهُ) وذكر امتناعهم عن الحق فقال (وَلَوْ أَنَّنا نَزَّلْنا إِلَيْهِمُ
الصفحه ١٢٠ : النَّهْيُ وَلَهُ حَقُّ
الثَّوَابِ وَالْعِقَابِ وَوَجَبَتِ الْجَنَّةُ وَالنَّارُ فَقُلْتُ (ذُرِّيَّةً
الصفحه ١٢٧ : سبحانه :
(فَرِيقاً هَدى
وَفَرِيقاً حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالَةُ) قد قلنا إن الهدى المطلق أنما يكون
الصفحه ١٢٩ : لا يهتدي إلى طريق الجنة أو لا يحكم بهدايته
إلى الحق من هو كاذب على الله بأنه أمره باتخاذ الأصنام
الصفحه ١٣٤ :
كانوا يعبدونه فقال (قُلْ هَلْ مِنْ
شُرَكائِكُمْ) فلو كان يضل عن الحق لكان قد ساواهم في الإضلال
الصفحه ١٤٣ : اللهِ قَصْدُ
السَّبِيلِ) أي بيان الهدى من الضلال (وَمِنْها جائِرٌ) أي طريق عادل عن الحق (وَلَوْ شا
الصفحه ١٥٥ : حَقٌّ. ابن زريك وليس يحول الله
بين مكلف وطاعته كلا وهو شيء من الجبر.
قوله سبحانه :
(لا تُطِعْ مَنْ
الصفحه ١٦٢ : اللهِ) فقال (يا أَيُّهَا النَّاسُ
قَدْ جاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآمِنُوا خَيْراً
الصفحه ١٦٤ : بِالْحَقِ وَلا تُخْزِنِي
يَوْمَ يُبْعَثُونَ).
قوله سبحانه :
(فَلَمَّا نَسُوا ما
ذُكِّرُوا بِهِ) الآية
الصفحه ١٧٩ : أَشْرَكْتُمُونِ) ثم إنه لم يقل إنك أغويتني عن الحق وقال تعالى (وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللهِ الْغَرُورُ) و (لا
الصفحه ٢٠٧ : مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ