الصفحه ٢١٦ :
وحواء بل إلى الذكور والإناث من أولادهما أو إلى جنسين ممن اشترك من نسلهما
وإن كانت الكناية الأولى
الصفحه ١٠٩ :
وَيَتَنَاكَحُونَ وَالْإِيمَانُ عَلَيْهِ يُثَابُونَ.
قوله سبحانه :
(فَأَخْرَجْنا مَنْ
كانَ فِيها مِنَ
الصفحه ١٣٩ : الإيمان إسناد هذا الفعل إلى
الكافر في قوله (وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ
صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ
الصفحه ١١٣ : المراد من رجع عن إظهار الإيمان بعد وضوح الأمر فيه
وقيام الحجة عليه بالصحة.
ومنها قوله
سبحانه : (لَيْسَ
الصفحه ١٦٣ : الآيات ذكر
وإنما يعرف ذلك بدليل.
قوله سبحانه :
(فَلَمَّا زاغُوا
أَزاغَ اللهُ قُلُوبَهُمْ) لا يخلو من
الصفحه ١٩٧ :
ونسبة بارينا
لذاك من النكر
وحاشاه يبدأ
باطلا في قضائه
وقد قال يقضي
الحق في
الصفحه ١١١ :
ومنها قوله
سبحانه : (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ
الصفحه ١٢٨ : معشر فلم
دعاهم إلى
الإيمان هذا من الهجر
وما حاجة
الدنيا إلى الرسل حين من
الصفحه ١٤٠ :
بأن يمنعه ألطافه فأعرض عن الأدلة فيكون كالأصم والأعمى وقيل من يشأ الله
إضلاله عن طريق الجنة ونيل
الصفحه ١٣٠ : لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ) أي لدينه وإيمانه بأن يفعل له لطفا يختار عنده الإيمان
إذا علم له أهلا وقيل يهدي الله
الصفحه ١٧١ : الْإِيمانَ) معناه جعله بحكمه فكأنه مكتوب فيه وقال الحسن ثبت
الإيمان في قلوبهم بما فعل فيهم من الألطاف وقيل
الصفحه ١٢٩ : تاب من المعاصي فأسقط عقابه وأستر عليه
معاصيه إذا أضاف إلى إيمانه الأيمان الصالحة
الصفحه ١٦٥ : خالقا لكفرهم
في باب ذمهم ولا شيء أبلغ في عذرهم من أن يكون خالقا لما ذمهم من أجله وهذا يقتضي
أن يكون
الصفحه ١٩٢ : تعالى.
قوله سبحانه :
(قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ) هذا التعوذ أنما هو من شر
الصفحه ١٥٧ : ) إنه ذكر عن نفس الآيات وليس للإيمان فيها ذكر والآيات
في الدلائل والكتاب والأمور الماضية وأصلها العلامة