الصفحه ٢٣١ : الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غافِلُونَ) ليس بتقرير به لأنه لما رأى من بنيه من الإيمان
والاجتهاد في الحفظ ظن
الصفحه ١٥٣ : الأذن غير مانعين من الإيمان لأن الغطاء المسمى الخلب هو في البطن
وله غطاء والصم آكد من الوقر وقد يؤمن
الصفحه ١١٧ : عَنْ سَبِيلِ اللهِ) وإنه منع العباد من الإيمان وقال (وَما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا
إِذْ جاءَهُمُ
الصفحه ١١٠ : يؤمن أكثرهم إلا وأشرك في توحيده
وعدله
فصل
قد استدلت
المعتزلة على أن الطاعات من الإيمان بآيات منها
الصفحه ١١٢ : كُفْراً) المراد به من أظهر الإيمان وليس كل من أظهر الإيمان
يكون مؤمنا على الحقيقة في باطنه عند الله تعالى
الصفحه ١٥٢ :
الختم في الشاهد غير مانع من الإيمان لأنه يفك المختوم من الكتب والتكيس
ويحمل منه وإنما هو علامة
الصفحه ٢٢٢ : واستثناء
الاستغفار من جملة الكلام لهذا الوجه ولأنه لم يكن ما أظهره لإبراهيم من الإيمان
ووعده به معلوما لكل
الصفحه ١٦٦ : عليه على أنها غير مانعة من الإيمان وكذلك كونهم في
الظلمة فلم يبق إلا التشبيه وقد جاء في موضع بأنهم لا
الصفحه ١٧٠ : الكفر فلم يعصمهم بالعصمة التي عصم بها المؤمنين
لما عرفهم وبين لهم الكفر من الإيمان فاعتصموا بما عرفهم
الصفحه ١٩٠ : المؤمن
الجنة والعادل به من طريق النار فلو حمل على الإيمان لتناقض المعنى ولصار تقدير
الكلام أنه يخرج
الصفحه ١٤٤ :
يرد منه فليس
بإيمان وفي قوله (إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) وجهان أن تلجئهم إلى ذلك وهو الصحيح ولا
الصفحه ١٤٣ : من أحد
إيمان إلا بعد أن يأمره بذلك ويريده منه ومتى ما لم يأمره بذلك ولم
الصفحه ١٣٧ : تقول المجبرة
إن الله هو المزين لهم ذلك وفيها حجة على من قال إن الله تعالى لم يرد من الكافر
الإيمان وإنه
الصفحه ١٩١ : الكفر لأنه صرح هاهنا أنه يريد من جميع المكلفين الإيمان والطاعة.
قوله سبحانه :
(أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ
الصفحه ٢٥٠ : عليه بهذا الثناء ثم يتبعه من غير فصل
بإضافة القبيح إليه.
قوله سبحانه :
(إِنِّي أَحْبَبْتُ
حُبَّ