الصفحه ١٦٨ : يَعْشُ عَنْ
ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) يعني في الآخرة بدلالة قوله
الصفحه ١٧٣ : وَأَلْوانِكُمْ) لا دلالة لهم فيه لأن حمل اللسان على الجارحة حقيقة فلا
يحمل على المجاز ويريد باختلاف الألسنة ما
الصفحه ١٨٩ :
(يَخْرُجُوا مِنْها
أُعِيدُوا فِيها) واستهزاء الله تعالى الإهلاك والتدمير واستهزاء الخلق
السفه
الصفحه ١٩١ :
لم يكن المراد ما تعملون فيه ليصير تقدير الكلام ما تعبدون الأصنام التي
تنحتونها والله خلقكم وخلق
الصفحه ١٩٢ : عَلَيْهِمْ
لَوْ آمَنُوا بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) دلالة على بطلان قول المجبرة في أن الكافر لا يقدر على
الصفحه ٢٠٢ : تقدم من غير
زيادة ولا نقصان جَابِرٌ عَنِ النَّبِيِّ ع قَالَ يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ
قَوْمٌ
الصفحه ٢١٠ : في بني قريظة.
قوله سبحانه :
(وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً) هو داود
الصفحه ٢١٩ : سبحانه :
(وَلا تُخاطِبْنِي فِي
الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ) نهاه أن يخاطبه ويسأله في أمرهم
الصفحه ٢٢٢ :
خَلِيلاً إِنْ سَأَلَنِي إِحْيَاءَ الْمَوْتَى أَجَبْتُهُ. فوقع في نفس
إبراهيم أنه ذلك الخليل فقال
الصفحه ٢٣٨ : إظهار كلمة الكفر قد يحسن في بعض الأحوال إلى أن يتعبد الله بإظهارها
يقوي ذلك قوله (وَلَوْ كُنَّا
الصفحه ٢٥٣ : الإيلام كما أباحه الذبح لضرب من المصلحة كما سخر له الطير ويصرفها
في منافعه وأغراضه للمعجزة وقد يسمى
الصفحه ٧ : يمتنع أن يكون
الترتيب في زمان الذكر والاعتداد غير الترتيب في زمان الإيجاد والتكوين كقولنا لي
عليك من
الصفحه ٩ : روي في تقرير الأنبياء ع
على ولاية علي ع على ما بيناه في كتبنا.
قوله سبحانه :
(وَإِذْ أَخَذْنا
الصفحه ١٣ : بالوجيب في أحوال الجزع شاعر
كأن قلوب
أدلائها
معلقة بقرون
الظباء
ويكون
الصفحه ٢١ : وقتادة والسدي وابن إسحاق ظهر لهم في صورة
سراقة بن مالك بن جعشم الكناني في جماعة من جنده وقال لهم هذه