الصفحه ٢٤٤ : :
(أَمْ أَنَا خَيْرٌ
مِنْ هذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلا يَكادُ يُبِينُ) قال الزجاج اللثغة كانت في لسانه
الصفحه ٤ : . لعله ع أراد بذلك قوله (وَالْأَرْضَ
مَدَدْناها وَأَلْقَيْنا فِيها رَواسِيَ) لأنه لو كان لها عمد لكانت
الصفحه ٢٠ : يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزادُوهُمْ رَهَقاً) وذلك أنهم كانوا في الجاهلية إذا سافروا في واد نادوا
الصفحه ٢٣ : الهذيل وابن الإخشيد يجيزان كون الصرع من فعل الشيطان في
بعض الناس دون بعض لأن الظاهر من القرآن يشهد به
الصفحه ٤٦ : فِي هَذِهِ الْآيَةِ
دَعَا النَّبِيُّ ع الْكُفَّارَ وَالْيَهُودَ إِلَى الْإِسْلَامِ فَقَالَ بَلْ (ما
الصفحه ٤٧ :
حصنا ملزقا أملس لا فرج فيه ولا خلل ظاهره من فضة وباطنه من ذهبة مائعة
ينفلق منه طاوس وغراب ونسر
الصفحه ٦١ :
وَإِنَّهُ لَيْسَ فِيمَا خَلَقَ اللهُ شَيْءٌ أَعْظَمَ مِنْ آيَةٍ فِي سُورَةِ
الْبَقَرَةِ (اللهُ لا إِلهَ
الصفحه ٦٢ : قَوْلُنا
لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ) الآية فكن مستقبل وإذا كان مستقبلا إنما يوجد في
الاستقبال دون الماضي وذلك
الصفحه ٦٥ :
أحوالنا وأسرارنا والمعنى (وَنَحْنُ أَقْرَبُ
إِلَيْهِ) مما يدركه (مِنْ حَبْلِ
الْوَرِيدِ) في القرب أي إني
الصفحه ٦٨ : ء كما قال الشاعر :
أقول لها لما
استوى في تراثه
على أي دين
يقتل الناس مصعب
الصفحه ٩٧ : بلفظ محكم ظاهر جلي لا يحتمل التأويل عام لا تخصيص
فيه و (لَنْ تَرانِي) معناه لا تراني أبدا لأن لن
الصفحه ١٠٦ :
والطول أو بالهم كالعقل والنفس أو بالاعتدال كالطبع والموت أو في مقابلة
شيء كالمثل والشبه أو
الصفحه ١٢٠ : حَنِيفَةَ رَأَيْتُ مُوسَى بْنَ
جَعْفَرٍ ع وَهُوَ صَغِيرُ السِّنِّ فِي دِهْلِيزِ أَبِيهِ فَقُلْتُ أَيْنَ
الصفحه ١٣٣ :
مُهْتَدُونَ وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ) فهؤلاء الذين ذمهم الله إما أن يكونوا قد
الصفحه ١٤٧ : لقوله (وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلى ما لَمْ تُحِطْ
بِهِ خُبْراً) ويقتضي أنه لا يستطيع الصبر في المستقبل لأن لن