الصفحه ١٠٩ :
لَمَّا
يَدْخُلِ الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ) الإيمان هو التصديق بالقلب ولا اعتبار بما يجري على
الصفحه ١٣٢ : الكميت : فطائفة قد أكفروني
بحبكم وقوله (فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ
فِئَتَيْنِ) الآية وقوله
الصفحه ١٧٤ :
ذلك قوله في آخرها (وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ
الصفحه ١٨٢ : الَّذِي كُنَّا
نَعْمَلُ) يدل على أنهم كانوا قادرين على الإيمان في الدنيا فلذلك
طلبوا تلك الحال ولو لم
الصفحه ٢١٧ :
فصل
قوله تعالى (وَرَفَعْناهُ مَكاناً عَلِيًّا) استدل بعضهم في رفع إدريس ع بهذه الآية وفي عيسى
الصفحه ٥٢ : على الواحد منا بعضها ومعنى (بِما فِي نُفُوسِكُمْ) أي بما تضمرونه وتخفونه عن غيركم فالله أعلم به منكم
الصفحه ٧٤ :
العود إليها من حيث لم يجز له فيها التقديم والتأخير وهو حكم هو تعالى
المتفرد به
فصل
قوله تعالى
الصفحه ١١٩ : ص خَاضُوا فِي التَّعْدِيلِ وَالتَّجْوِيرِ فَقَالَ
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ اللهَ لَمَّا خَلَقَ خَلْقَهُ
الصفحه ١٤٥ : ذلك ما قلنا إنه لا يجوز أن يقول إني أزني غدا إن شاء الله وإنما جاز
في الطاعات والمباحات وقال البلخي
الصفحه ١٥٨ : قال (لا تَسْمَعُوا لِهذَا
الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ) وقال (وَما كانَ صَلاتُهُمْ
عِنْدَ الْبَيْتِ
الصفحه ١٥٩ :
والتقدير في الآية في اعتقاد قلوبهم الذي يعتقدونه في الدين والتصديق بنبيه
مرض وحذف المضاف وأقام
الصفحه ١٨٣ :
قوله سبحانه :
(وَلا يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا
الصفحه ١٨٦ :
الداعية إلى ذلك وأنهم مع هذه الحال معذبون بها بالوجه المذكور والمراد
بذلك كل ما يدخل عليهم في
الصفحه ١٩٣ : وَمَشِيَّةٌ فِي ذَلِكَ فَقَالَ أَمَّا
الطَّاعَاتُ فَإِرَادَةُ اللهِ وَمِشْيَتُهُ فِيهَا الْأَمْرُ بِهَا
الصفحه ٢١٥ : الخلق
الإيجاد والإحداث.
قوله سبحانه :
(وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي